حبيبي

شكرا لقلبك على هذا النسج الجميل والمعاني
التي تأخذنا معها بنزعتها الصوقية الرائقة
من القلب شكرا

هذا تدفق شعري يشبه تدفق بردى على خد ربيع الغوطتين فينشر عطر الخزامي والياسمين عبق شعور.

نص رقيق أنيق ويمثل نبراسا لما نحب أن يكون عليه الحال في التفاعل الأدبي مع النصوص ، وأنا للحق لم يستوقفني إلا مسألة القافية فأنت خالف حركة الروي "الراء" في أكثر من موضع.

دام هذا الألق!

تقديري

أخي الأكرم حسن ، أسعد الله أوقاتك
أحبك في الله
وليتني بعضٌ من بعض أولئك الذين ذكرتَ !
شرّفتني وأكرمتني بمرورك الطيّب
تحياتي

السلام على أخي الحبيب مصطفى حمزة ،
أحبك الله الذي أحببتيني فيه ، وإني لأبادلك حبا بحب ،
تقبل الله حرفك الجميل ثقيلا في موازين حسناتك ،
وشكرا لك من القلب على مشاعر المحبة ،
أخوك لحسن عسيلة

قصدٌ جميل وقصيدٌ أجمل
وأبيات فاح عبيرها
فلا فض فوك شاعرنا الكبير مصطفى حمز
تقديري لحرفك الراقي

شكرا لقلبك على هذا النسج الجميل والمعاني
التي تأخذنا معها بنزعتها الصوقية الرائقة
من القلب شكرا

حياك الله أخي الحبيب ، شاعرنا النواسيّ الفذّ الأستاذ محمد ذيب
أسعدني أنها أعجبتك ، ولك من القلب ألف شكر

هذا تدفق شعري يشبه تدفق بردى على خد ربيع الغوطتين فينشر عطر الخزامي والياسمين عبق شعور.
نص رقيق أنيق ويمثل نبراسا لما نحب أن يكون عليه الحال في التفاعل الأدبي مع النصوص ، وأنا للحق لم يستوقفني إلا مسألة القافية فأنت خالف حركة الروي "الراء" في أكثر من موضع.
دام هذا الألق!
تقديري

أخي الحبيب الدكتور سمير
أسعد الله أوقاتك
أمتعني وصفك الشعريّ ، وشعورك المنثور على هذه الأبيات المنظومة ..
أما عن مخالفة حركة الرويّ ، فهي ملاحظة صحيحة وقد لحظتُها ولم أشأ أن أعدل فيها .. أتدري لماذا أيها الشاعر الفحل ؟
لأن الحَوَل من عيوب النظر ولا يؤثّر في قوّته ، ولكنّه حين يكون في وجه امرأة حسناء يزيدها جمالاً .. ويُسمونه في وجهها ( حَوْلة الحُسن ) .. ههه
تحياتي

قصدٌ جميل وقصيدٌ أجمل
وأبيات فاح عبيرها
فلا فض فوك شاعرنا الكبير مصطفى حمز
تقديري لحرفك الراقي

أختي الكريمة ، الأديبة هبة
أسعد الله أوقاتك
ومن ردّك فاح تعبير جميل جداً، وبليغ ممتع .. ولو حذفتِ ( الكبير ) لكان أجمل وأصدق
أشكر مرورك والثناء
دمت بألف خير

مَشــيْتُ لهُ فأرشـــــدني * إلـــى درْبـي ، ونــوّرَهُ
فأدْنانــي ، وحِيــــنَ وصَــلْــتُ أقصــاني تكبّــــــرُهُ
يَقينــي مـن يَقينــــي إنْ * لهيــبُ الشـــكّ سَــعّرَهُ
يُكلّمنــي بِصَـــمْتٍ كُـــلّ ُصَــوْتٍ فيـــهِ يَجْهَــــــــرُهُ
أعيش بحُبّـــــــه أمَــــــلاً * تمنّــى الفهْــــمُ يَعْبــُرُهُ
أذوبُ بـه ، فأنســــــــاني * ويـُسْــــكِرُني تذكـّــــُرُهُ

حرف صوفيّ أطرب جرسه وسما حسّه وتالق بالقصد نصّه
نلت بين ضفتيها متعة القراءة والتفكر فشكرت لشاعرنا وأكبرت

وأقلق موسيقاها عندي تغير حركة الراء بين منصوب ومرفوع

دمت بخير شاعرنا
ولا حرمك البهاء والتقى

تحاياي

حَبيبي

حبيبـي ســــاكِنٌُ عَيْنـــي * وعَينــي قـطّ ُلـَـمْ تــرَهُ
سَـــــناهُ عَــنْ خلائقـــــهِ * يُحَجّبُــــهُ ويَسْـــفـِرُهُ
بعيْــــنِ الغَيــْبِ أنظــــرُهُ * وعنّـي الغيـبُ يَسـتـُرهُ

رائع جدا و آسر هذا المطلع أستاذي الفاضل و شاعرنا القدير مصطفى حمزة، حركتَ به الحشا و الفكر.

صَــحوْتُ على مَحاسِـنِهِ * فأعْيـانــي تصَـــــــوُّرُهُ

إن كان المقصود هو الله جلّ جلاله، لستُ أدري هل يجوز قول " محاسنه " ؟

فـؤادي مُفـْكِـــــرٌ فيـــــه * ويَعْصِـــمُني تفكّـُــــرُهُ
مَشــيْتُ لهُ فأرشـــــدني * إلـــى درْبـي ، ونــوّرَهُ
فأدْنانــي ، وحِيــــنَ وصَــلْــتُ أقصــاني تكبّــــــرُهُ
يَقينــي مـن يَقينــــي إنْ * لهيــبُ الشـــكّ سَــعّرَهُ
يُكلّمنــي بِصَـــمْتٍ كُـــلّ ُصَــوْتٍ فيـــهِ يَجْهَــــــــرُهُ

عظيمة هذه الصور البلاغية و عميقة الدلالة شاعرنا الكبير. أطربني القصيد حقّا.

أظن أنّك تقصد بقولك " أقصاني تكبرّه " أنّك مهما دنوتَ منه بقلبك يظل محجوبا عن الأنظار. هكذا سوّلتْ لي نفسي أن أقرأها

ونفسي إنْ جَفَتْ نَفســــي * رَجاءُ النفسِ يُحضــرُهُ
حبيبـي ، إنّ يــومَ الحُـــبّ فيــه العُمْــرُ ، أزهَــــرُهُ
به أهْـوى الـذي أهْـــــوى * وأبْغِضُــــهُ وأنكــــــرُهُ
أعيش بحُبّـــــــه أمَــــــلاً * تمنّــى الفهْــــمُ يَعْبــُرُهُ
أذوبُ بـه ، فأنســــــــاني * ويـُسْــــكِرُني تذكـّــــُرُهُ
حبيبــي قُطـبُ خيراتـــي * مَليــكُ القلـــبِ ، آسِـرُهُ

رائع جدا بحق، فلا فض فوك.

بقي شيء واحد: لا أحبّ الحول في النساء، لكن أحببته في قصيدتك.

من سوء خُلقي التطاول على أساتذتي. صدق من قال اتقّ شر من أحسنتَ إليه
تحاياي و تقديري.

حرف صوفيّ أطرب جرسه وسما حسّه وتالق بالقصد نصّه
نلت بين ضفتيها متعة القراءة والتفكر فشكرت لشاعرنا وأكبرت
وأقلق موسيقاها عندي تغير حركة الراء بين منصوب ومرفوع
دمت بخير شاعرنا
ولا حرمك البهاء والتقى
تحاياي

أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
إن كانَ أطربكِ حرفٌ وأقلقك حرفٌ ؛ فإني أرجو الله أن يكون في هذا حسبُك من القلق ، في هذه الدنيا ..
الشكر لك موصولٌ دائماً ، وتحياتي لك معه قائمة
دمتِ بخير