أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نص سم بجمله السريعة ورموزه الدالة مشهدا طريف الظاهر عميق المضمون إنساني الطرح
ومهارة في توظيف الرموز بتباينات دلالاتها وفقا لاستخداماتها، فبين التنبيه في الشارة الحمراء، والغواية في أحمر الشفاه، وبين الأمر في ضوء الشارة والنداء في ضوء العين، وبين الأحمر والخضر، كان ثمة عين تزوغ متلصصة، وأخرى تراقب يقظة ليحترق بتغافلها قلب لم يطل صمته
قص لطيف لمشهد طريف ماتع
تحاياي
كانت زوجته تقرأهذا من فضل ربي وتقارن في سرها بين السيارتين
وهو يقرأها ويقارن بين زوجته وتلك الجميلة
تقاطعت الافكار كما الألوان
فاختلط الأحمر ليقطعهما معا
عميق الحرف وذكي الرمز وطريف الروح سيدي
كل التقدير
توظيف رمزية الإشارة إلى الخطإ اللغوي مع كون الجملة خالية من الأخطاء اللغوية بدلالة إثبات الكاتب لها على الصواب، وليس ثمَّ عيبٌ ظاهر فالسيَّارة التي أمامه فاخرة؛ وهو - مع ذلك - مُصرٌّ على النظر إلى الشمال - وللاتجاه رمزيته التي لا تخفى. فلو كان ثمَّ خطأٌ (لغويٌّ) لعذرناه، ولو كانت السيارة غير فاخرة لغفرنا له على مضضٍ، ولو ولَّى وجهه شطر اليمينِ لكان لفعل مساغٌ في الصوابِ... هكذا قرأتُ تلك الرموزَ...
خالص تقديري ومحبتي..
كانت الفتاة في مقابل زوجه ساحرة فسلبته وكانت السيارة في مقابل فخمة ساحرة فانشغلت زوجه بتذكير نفسها أن ذلك عطاء الله
أنت قاص رائع تعرف كيف تضع رسالتك في أعماق النص
هكذا هو طبع الرجال ...
مشهد ملفت وحوارية جميلة ...وربما كل من قرأ القصة من الرجال والنساء قد تخيّل وتخيّلت ما التصرف والصرفة في هذا الموقف ( ههه ... أقول ربما !!)
دمتم مبدعين