هنا...
فوق تلّة الشوق
سأرضع من تغريدة منفاي
سأحفِّز خُطى ذكرياتنا...لأبكي
سأمسح غبار وجه صدمته رياح غيابك...
سأعلن عن احتراقاتي و رماد لازال يبحث عن ظلّه..
هنا ....
كل الجهات جاهرتها...
عاشرتها بحثا عن شربة من مِدادك...
ولم أزل...
هنا...
ليس لي سوى فُتات صبر أطعِمُه عصافير وقت مُنهك...
و خلخالك الذي سمّرته على أشلاء القصيدة.