وأنا - والله العظيم - دمعت عيناي ! سمعتُ من حروف العزيزة النبيلة نداء لهجة حملتني إلى أحب أرض الله إلى قلبي .. سوريا
( وينك يا إمييييييييي ) وإلى حضرة أمي - رحمها الله وسقى تربتَها - آآآه كانت تحضر لنا الحلاوة بالجبن ، ولا ترضى عنها إلاّ
إذا ساحت الجبنة بالسميد وقامت بها ( على حيلها ) ...
رحم الله أموات المسلمين أجمعين ... وأرانا في الظالمين يومًا يشفي به صدورَنا . آمين