ومضات ماسه 3

لو كسبتَ كلَّ شيءٍ بشرف
لما نصحتك أبداً بالقناعة
لأن القناعة عكسها الطَّمع
والطمعُ هو أن يفتح المرؤ شدقيهِ لابتلاع ما لللآخرين,,,ولكن بدونِ شرف.

***
بعضُ الموسيقى,,
تجعلك ترتفعُ على أجنحة الإيمان، حتى تكاد تذو ب في هالة النور الأعلى ،أو تنسابُ عبر السديم إلى عالم الروح، حتى تحسُّ أنَّك تغفو في قلب الله!!!.
وبعضها,,,
يجعلُ كلَّ خليةٍ فيك تجهشُ بالبكاء، حتى تكاد تغرق في بحيرةٍ من دموعك,,, ولكنَّها دموعٌ عذبه!.

وبعضها الآخر,,,
يضفي عليك وشاحاً شفافاً من سعادةٍ علويَّه، فتحسُّ أنَّك مثل طفلٍ يلعب !

أمَّا بعضها,,,
فإنَّه يُشعرك أنَّك تراقصُ الشَّياطين ,,!!
فابتعد عن تلك الأخيرة,,, وإلا راقصتك الشَّياطينُ حتى الخدَر!، وسحبتك الى كهوف الندامه!!! .

ماسة

ماسة ...جميل ما خطه يراعك
ولكن هذه الفقرة لم ترق لي...

*بعض الموسيقى، تجعلك ترتفع على اجنحه الإيمان، حتى تكاد تذو ب في هاله النور الأعلى ،أو تنساب عبر السديم الى عالم الروح، حتى تحس أنك تغفو في قلب الله!!!.

دمتِ رائعة

*
*
*

تحية واحـة
نـورا

وحروفك كنغمة تحملنا على جناح الجمال فنتمنى أن لا نهبط
جميلة في كل ما تكتبين
تقديري وكل المودة

كتاباتكِ أنيقة وتستحق الثناء
شكراءً لكل هذا البهاء الذي تمنحيناه

جميل هذا الوهج المنبثق من الأحرف الماسيّة، لكنّا بشر لن ننام في قلب الله..
مودتي لك يا رائعة

جذوتان حملت الاولى حكمة التوجيه التربوي العميق، وتألقت الثانية بتعريف للموسيقى دقيق

حبات ماس نثرك لا حرمك البهاء صديقتي

تحاياي

لو كسبتَ كلَّ شيءٍ بشرف ، لما نصحتك أبداً بالقناعة ، لأن القناعة عكسها الطَّمع
والطمعُ هو أن يفتح المرؤ شدقيهِ لابتلاع ما لللآخرين ، ولكن بدونِ شرف.

***
بعضُ الموسيقى ، تجعلك ترتفعُ على أجنحة الإيمان، حتى تكاد تذو ب في هالة النور الأعلى ،
أو تنسابُ عبر السديم إلى عالم الروح، حتى تحسُّ أنَّك تغفو في قلب الله!!!.
وبعضها ، يجعلُ كلَّ خليةٍ فيك تجهشُ بالبكاء، حتى تكاد تغرق في بحيرةٍ من دموعك ، ولكنَّها دموعٌ عذبه!.
وبعضها الآخر ، يضفي عليك وشاحاً شفافاً من سعادةٍ علويَّه، فتحسُّ أنَّك مثل طفلٍ يلعب !
أمَّا بعضها ، فإنَّه يُشعرك أنَّك تراقصُ الشَّياطين ,,!!
فابتعد عن تلك الأخيرة ، وإلا راقصتك الشَّياطينُ حتى الخدَر!، وسحبتك الى كهوف الندامه!!! .

ماسة

**(( ... والمصيبة أنّ نصوصك - أديبتنا - مع كل تعليق لك ، لا يظهر لديّ إلا بعد اقتباسه !!،
أقول .. تبسيط الومضة الأولى يكاد يكون مع الطمح ، فالطمح في جميع الأحوال أحبّ من الطمع ،
وثانيهما كما أعتقد أن يذوب المرء في هالة النور بصحبة الروح والبكاء العذب والسعادة فهذه كلها
وحدة واحدة ، خلا الثالثة التي لا ريب يندم مُقتنيها ، ويبقى الأنس مع حفيف نور الحقّ هو الأسمى من
غيره وصولاً إلى أجواء الروح بقواها العظيمة حتى مع الصَّمْت والسكون ، سلامي ))**

ماسة ...جميل ما خطه يراعك
ولكن هذه الفقرة لم ترق لي...

*بعض الموسيقى، تجعلك ترتفع على اجنحه الإيمان، حتى تكاد تذو ب في هاله النور الأعلى ،أو تنساب عبر السديم الى عالم الروح، حتى تحس أنك تغفو في قلب الله!!!.

دمتِ رائعة

*
*
*

تحية واحـة
نـورا

وعليكم السلام عزيزتي نورا
واعذريني لعدم الرد يومها ,فقد كانت ظروف أخرى .
لا أريد أن أدافع عن فكرتي بكيف يستطيع المرؤ أن يحس بأنه يغفو في قلب الله عز وجل ,
فهذا شيء من الغيب ,وأكبر من أن تدركه عقولنا البشرية .
إذ أنني أحس أن الله قوة عظمى, ونور عظيم ,يشمل الكون بأسره بما فيها الأرض ومن على الأرض.
لو أحسسنا بالراحة القصوى, ونشوة الروح ,نشعر أننا مغلفون بهذه القوة وهذا النور .
الله عز وجل لا يمكن أن تدركه الأبصار ,وهذا من عمل التخيل لا غير .
شكرا لك صديقتي
ماسة

وحروفك كنغمة تحملنا على جناح الجمال فنتمنى أن لا نهبط
جميلة في كل ما تكتبين
تقديري وكل المودة

وعليكم السلام صديقتي العزيزة خلود
أنت الجميلة يا صديقتي ,وانت النغمة العذبة التي تحط على أكفنا كقطرات الندى,
أشكر رأيك الغالي
دمت بكل الخير والعطاء
ماسة

إبداع وفكر يجتمعان وتغلفهما مشاعر قادرة على التوصيل والاختراق ليبدو المشهد مألوفا ونديا ماتعا
لكل ما تبدعينه أختي ماسة الواحة المتألقة قدرة على انتزاع إعجابي بأسلوبه المتفرد الجميل
دمت بألق وحضور