لك أن تفخر بشهامتك المبكرة أستاذي الكريم
وجميل ان نتذكر لحظات الصبا خاصة التي تترك آثارا في النفس
تقديري واحترامي لكم اخي الكريم ربيع
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
لك أن تفخر بشهامتك المبكرة أستاذي الكريم
وجميل ان نتذكر لحظات الصبا خاصة التي تترك آثارا في النفس
تقديري واحترامي لكم اخي الكريم ربيع
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
هو الربيع الذي نعيشه اليوم جسدته بموقفك الذي عشناه معك بكل تفاصيله
حرفية عالية في السرد
بوركت يدك التي لم تقبل الظلم
فهي ذات اليد التي كتبت لنا هذه الحروف ..
مودتي وننتظر المزيد
أستاذي الفاضل وأخي الكريم ربيع رائعة هي هذه الطفولة التي جسدت هذا الموقف البطولي منك
لقد أتحفتنا بها وهل من مزيد جزاك الله خيرا
الأستاذة الكريمة ( ربيحة ) نعم صدقتِ لله درّك ، إن للشاعر الجاهلي في حرب البسوس أبياتاً صارت في كل الأمصار، واختارها أبو تمام وأودعها في القطعة الثانية في ديوان الحماسة، لعل من المفيد أن أنقلها هنا يقول:
صَفحْنا عَنْ بَنِي ذُهْلٍ ... وَقُلْنا الْقَوْمُ إخْوَانُ
عَسَى الأَيَّامُ أنْ يَرْجعْنَ ... قَوْمًا كَالَّذِي كَانُوا
فلَمَّا صَرَّحَ الشَّر ... فَأَمْسَى وَهْوَ عُرْيانُ
وَلَمْ يبقَ سِوَى العُدْوَانِ ... دِنَّاهُمْ كْمْا دَانُوا
مَشَيْنا مِشْيَةَ اللَّيْثِ ... غَدَا واللَّيْثُ غَضْبَانُ
بِضَربٍ فِيه تَوْهِينٌ ... وتَخضِيعٌ وإقرَانُ
وطَعنٍ كَفَم الزِّقِّ ... غدا وَالزِّقُّ ملآنُ
وبعضُ الحلمِ عندَ الجَهلِ ... لِلذِّلَّةِ إذعَانُ
وَفِي الشَّرِّ نَجَاةٌ حِينَ ... لاَ يُنْجِيكَ إِحْسَانُ
دمتِ في رعاية الله
على كل حال ؛ صورتك الآن بلحيتك اللطيفة وابتسامتك الهادئة تبشر بالهدوء
وعدم الخوف
ثم إنني لن آخذ منك خمسة الدراهم التي في يدك أو جيبك .. اطمئنّ.
ولكنْ لم تخبرنا : أأعاد لك ما سلبه أم بقي بذمته؟ وأظن أنه ارتاع ولعن تلك الساعة التي اعتدى فيها عليك
المهم أنه لا يفل الحديد إلا الحديد