نص معبر يحمل الإباء وصدق الانتماء ، زينه جرس جميل وحس نبيل وأداء زاخر زاهر.
والعتاب إنما يكون لمن يصمت على التخاذل والغدر والهوان وليس فقط على المتخاذل والخائن.
دمت في ألق وأنق!
تقديري
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نص معبر يحمل الإباء وصدق الانتماء ، زينه جرس جميل وحس نبيل وأداء زاخر زاهر.
والعتاب إنما يكون لمن يصمت على التخاذل والغدر والهوان وليس فقط على المتخاذل والخائن.
دمت في ألق وأنق!
تقديري
قمْ واهجرِ النّوم الهنيءَ
فنومُ مثلكَ عن قضيتهِ يُعابْ...
لمْ يخبرِ التّاريخُ عن وطنٍ
تحرّرَ بالنواحْ...
قمْ ناجِ ربَّك في سكونِ الليلِ
واسألهُ الصوابْ..
لنْ يُستردَّ الحقُّ إلا بالكفاحْ...
أنا لم أبعْ يومًا فلسطينَ العزيزةَ
أو قطعتُ يدَ العراقْ..
أنا لم أجوِّعْ أهلَ غزّةَ
بالتآمرِ والنّفاقْ..
فلمَ العتابُ
لمَ العتابْ..
قصيدة جميلة جدا واقتبست هذا المقطع لأنه أثر في كثيرا
شكرا لك أخي
-
أنا لم أعُدْ أقوَى على الرّكضِ الطويلِ
وراءَ أخيلةِ السّرابْ..
أبني ويسكنني الخرابْ..
أتلو ويلعنني الكتابْ..
أبكي على الأطلال في شعري
وأنسى أنّني الطلل الأحقُّ
بكلّ أبياتِ الرِّثاءْ..
أنا قد سئمتُ من البكاءِ
من الغدُوّ من الرّواحِِ
من الذهابِ من الإيابْ..
أنا قد سئمتُ الليلَ في وطني
لأنّ الليلَ يعني لي الحدادْ..
أنت حكاية يا رجل
وقصيدتك حمل أمة من الخيبة والغدر والهزائم
وشعرك موج من الإبداع قوي
أحييك
نص رائع ، وحروف ساطعة في سماء الشعر الثائر .
لا فض فوك شاعرنا الأصيــــــل .
نص جميل
لافض فوك
تقديري
سأظلّ ألهثُ باحثاً
عن أيِّ بابٍ للنّجاةْ..
بابٍ أسافرُ عبرهُ في الكونِ
أسبحُ في الفضاءِِ
أبدّدُ الحملَ الثقيلَ
كما يبدّدُ ظلمةَ الليلِ الضّياءْ..
أنا لم أعُدْ أقوَى على الرّكضِ الطويلِ
وراءَ أخيلةِ السّرابْ..
أبني ويسكنني الخرابْ..
أتلو ويلعنني الكتابْ..
شعر عذب في موسيقاه طرب وفي سبكه جمال وقدرة شعرية عالية
تقديري
الشاعر الجميل محمد تمار،
عتاب ذوي القربى مصل يطهر غبش الغفلة...و لا تنفع الاقنعة امام فوضى الاسئلة المعفاة من رسوم الكلام . فالسؤال رأسمال في سوق المعرفة.
خبب الذكرى و طيوف من سراب نثرت في هذا النص متعة القراءة . شكرا لهذا الزخم.
سلامي و مودتي.
أخي العزيز الشاعر القدير
محمد تمار
نحن نعيش المأساة نفسها مع الأسف الشديد
فأوطاننا كلها تعيش حاله من الفوضى (( الخلاقه)) التي مهد لها أعداء العرب والإسلام
نسأل الله العفو والعافيه
ولك أخي كل محبة واحترام
قمْ ناجِ ربَّك في سكونِ الليلِ
واسألهُ الصوابْ..
لنْ يُستردَّ الحقُّ إلا بالكفاحْ...
أنا لم أبعْ يومًا فلسطينَ العزيزةَ
أو قطعتُ يدَ العراقْ..
أنا لم أجوِّعْ أهلَ غزّةَ
بالتآمرِ والنّفاقْ..
فلمَ العتابُ
لمَ العتابْ..
********
يا لصدق نبضك وسمو روحك أيها الشاعر المبدع الأبيّ!
نسأل الله تعالى أن يحقق للأوطان أمنها ومجدها وعزتها.
دمت متألقًا أخي.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
لا شَئَ يُشْبِهُ غَضْبَةَ الخَيْلِ الحَرُونِ..أنا لم أعُدْ أقوَى على الرّكضِ الطويلِ
وراءَ أخيلةِ السّرابْ..
أبني ويسكنني الخرابْ..
أتلو ويلعنني الكتابْ..
أبكي على الأطلال في شعري
وأنسى أنّني الطلل الأحقُّ
بكلّ أبياتِ الرِّثاءْ..
أنا قد سئمتُ من البكاءِ
من الغدُوّ من الرّواحِِ
من الذهابِ من الإيابْ..
فَمَكِّنِ القَدَمَ امْتِطَاءً فِي الرِّكَابْ
وَأَغِرْ عَلَى عَلْيَاءِ مَنْ زَعَمُوا المُرُوءَةَ
إن فُلْكَ المجد
حكرٌ لِلَّذِينَ رِكَابُهُمْ ظَهْرُ السَّحَابْ
وَأَنِخْ لِعَزْمِكَ نُوقَ ذِلَّتِهِمْ وَقُمْ ..
وَدِّعْ دُمُوعَ القَهْرِ
وَاسْتَودِعْ أَنِينَ الدَّهْرِ بِاستِفْحَالِهِ كَفَّ السَّمَاءِ ...
وَنَحِّ أَقْنِعَةَ السَّرًَابْ
فَالحُرُّ يَهزَأُ بِالنَّحِيبِ
وَِحِينَ يُزْمِعُ نَهْضَةً يَسْتَعْدِ أَرْوِقَةَ النِّدَاءِ
ويمتطِ الدََمَ بِالإِبَاءْ
فَهُبَّ حّيَّ عَلَى الإَيَابْ
أعتذر لخربشتي الخجول على أعتاب جميل حرفك، لكن الجمال يستمطر خربشات العابرين
مبدع حرفا وحسّا لا حرمك البهاء
تحيتي