قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما هذا الألم أختي الفاضله ؟؟
وما هذا الحزن والعناء؟؟
ليس هناك أجمل من قلبك فلا تدعيه يحزن لأي شخص ولا على أي شخص
جميله راقيه الحس بديعة السبك راقية التعبير قوية التصوير
دمت بكامل الإبداع
ولكن بدون ألم
تحيتي لأختي الكبيره
دمتِ بود
أحمد موسى
نص فيه الكثير من معاني الوجد والحزن الدفين ، وفيه ملامح جمالية وبروق إبداعية تمطر التأثير المؤثر في الشغاف.
ولعلني وجدت أن التص حام حول الشعر عموما وحول المتدارك خصوصا فوافق وزنه حينا وغاب عنه أحيانا .. ولعلني أشير إلى أن التعديل سيكون سهلا متى تتبعت هذا الجرس الجميل وسأضرب لك من صك مثلا أو مثلين:
وَمَا عَادَ شَّيءٌ يُقَالْ
لمَاذَا الكَلام.. لمَاذَا العِتَاب؟؟
مثل هذا هو وزن المتدارك.
فَقَدْ تَأَخَّرْتَ كَثِيرَا كثيرًا
هنا خروج عنه يعدله أن تقولي مثلا:
تَأَخَّرْتَ عني كَثِيرًا كثيرًا
ورَعَفَ الهَدِيلُ فِي حَلْقِ الحَمَامْ
وهنا خروج مثلا ويخرجك أن تقولي:
ورَعَفَ الهَدِيلُ بحَلْقِ الحَمَامْ
وبمثل هذه التعديلات ستشعرين بالجري الجميل للمتدارك وسيصبح هذا النص قصيدة غاية في الروعة.
تحياتي
وبين البعد والقرب حلقةٌ مستحكمة من أنين لا تكف أناته!
وكلما اقترب الفرحُ أبى الكرب إلا أن يجره إلى دموع!
وكان الجرح في قلب الوريد من العمق مما جعل الروح تتشبث بنحرٍ قد يريح!
ولأن الكر ضد الفر والاثنان مرآة ضياعٍ يلف النفس فقد ضاعت طاقتها بين غداةٍ ورواح!
وهناك وترٌ مشدود بين الصد والقبول فكلما أمسكَ أحدهما بطرف أرخى الآخر, فأبدًا لا ينقطع الوتر!
ويتشح الرضا أجمل خفقةٍ للقلب فتأبى غلالة القسوة إلا أن تولد شبح النفور!
كم تريثتْ, فما تفهمها!
وكم ترفقتْ, فما أحسها !
وكم حاولتْ أن تساعده فعاند حتى عن مساعدتها أو مساعدة نفسه!
....
شكرًا لمروركَ أستاذنا الكريم على متصفحنا المتواضع, لهو شرف لنا أن دق قلمكَ هنا, وعذرًا إن اضطرب
الحس، فصخرة سيزيف علقت في القلم رغمًا وقسرًا .. فأنَّ.
لك ودي وتقديري
أختي الكريمة الدكتورة نجلاء طمان
قرأت نصك الجميل بتمعن . . تنقلت في
محطاته بين الألم والأمل والحزن والرجاء
بين الشوق والحنين والبعد والأنين
واستخلصت . . كم أنت رائعة ويالجمال صبرك
الذي أوصل هذه الحروف لنهايتها
دمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
شوق ممزوج بدمع الأنين
ومساءات عشقية ارتشفنا معها لحظات
رعش لهيب الإنتظار.
كم أنت رائعة ببوحك الندي في مساءات
قهوة الإشتياق.