شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب والمفكر الاستاذ جوتيار تمر
لقد رسمت البسمة على وجهي , بنفس المقدرة التي رسمت فيها روعة النبضات والعمق النفسي , في " الجرح " , بعد ان قرأت ردك الكريم , على مشاركة لي , أعبّر فيها , عن اعجابي بك وبنصك الرائع , اثبتها هنا :
-------------
الدكتور السمان..
اهلا بك مجددا..في صفحتي المتواضعة...
دكتور...الاخ الفاضل الاديب والكفر الاستاذ جوتيار تمر
ماذا ...أ تعجبك لهذه الحد....
اسف دكتور اعلم بانه سهو...
----------
لقد قمت بتصحيح زلقة المفاتيح , وانا اعتبر نفسي مدينا لك بواحدة
دمت اخا واديبا ومفكرا
اخوكم
السمان
عمق هذا النص جعلني أصطدم بتيارات ألم مبعثها جرح لايزال مكشوفا وأن اغمضنا عيون وعينا
جوتيار أيها الإنسان الصادق
دمتَ بلسماً ودامت كلماتك منارات خير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وجرح على ضفة النهر
يؤلمني
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
جراح..............................نعم...... ..........
يستمر مسلسل الجراح...ولمساومة اخرى تستعد
حبي لك
مار
عندما يغدو ذلك الجرح على ضفاف أنهار وشواطئ غربتها
يكون ذلك العذاب بحجم السماء
عندما تتآكل أطراف أنثى من بوح وطن
وظل ممدود لأقصى الأودية الباكية لحنين طال بزوغه
قمر كان بالأمس يمطر علينا الحكايا الجميلة
واليوم يبكي يريد منا ذكرى المدينة
يطل بعدها جزءٌ من النهر مُدمى لا يقاوم الألم
يريد ذلك السامر حارسا وأمل
لكن لاجدوى ياقلبى
فكلها مِللْ
ومواطن تدفن أهلها من أجل رُقى القمم
لك حبي ياوطني مادمت لا أملك وطن
عذاب آخر بوجه جديد
الأخ العزيز / جوتيار تمر
تقبل تحياتي ومروري الخجل هنا
لا جُرح لك قريب ولا حتى بعيد
تحياتي
شاطئ سلام
انه لنص رائع وجميل ويحمل الكثير في كلماته البديعة وفقك الله وادام كتاباتك اختي جوتيار
لك تحياتي
التردد عدو النجاح