القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الاخ الفاضل محمود فرحان حمادي
ليبقى الأمل قرين الألم ومغالبه ومرديه
طيبتك وسمو ذوقك هو ما انبلج من حروفك
و التي اعطت للوحة نكهه خاصة
سلمت اناملك
لما رسمت من فن وابداع
حياك الباري وبياك
الأخت المبدعة بتول الدليمي
سمة الحزن أصبحت واضحة المعالم حتى في أغانينا
وما ذاك إلا لحوادث الأيام التي تمر سراعا بجبروتها
حتى تفقد الانسان جرّاء جورها ونكدها عقله الباسم فيرسم لوحات الحزن
ألا أكون محقا في التشائم والأغراب يمرحون في أراضينا
شكرا لحضورك ياابنة باديتي
تفبلي مني باقة ورد ووافر الاحترام
قد يعجبني هذا اللون من البوح
ولكني لا أستطيع تحميله للآخرين
فهو موجع كي نرسم هذه اللوحة
السوداوية في عيون تترقب الفجر
الآتي...سيكون لنا موعد معه
فلا تبتئس أيها الشاعر وإن كانت الأمور
لا تبشر بخير. سلمك ربي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
التعديل الأخير تم بواسطة لمى ناصر ; 08-01-2011 الساعة 08:43 PM
يا لروعة الموسيقى تتسلل عذبة خلل الحرفهناك تلوحُ لي في الأفق
أشباحٌ لها نور
تشعُّ بعيني اليمنى
وأجهلُ لونَها الآتي
وأعجبُ كيف لي عينان
تطفأ عيني اليسرى
بنور بثَّ من حولي
مساحات من الأضواء
بها تزدان آفاقٌ
ويجهلها أمير الصمت
متحدية ميل الشاعر لنثر حسه صورا منمقة لا حروفا مموسقة
ويأبى هطولك إلا أن يتمايل على هدوء لحن
دمت مبدعا
الكتابة الشعرية والألق الشاعري يسيطران على النص
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula
غدا قد تلتقي الأمال بالأيام.. تصافح حزننا المعجون بالألام ..تداوي جروحنا المكلومة بالأجال ..وبأسنا لا تنام بغمده الأحلام
سشترق شمسنا الموعودة من بغداد تعانق دجلة وفراتها الاثلام سنروي ظمأنا المغدور بالأقلام
الشاعر المبدع محمود فرحان حمادي
تحية وتقديري.
[/SIZE]
هكذا الشاعر الحقيقي المفلق يقدر على النثر كما يقدر على الشعر ...
لأن روحيهما و غايتيهما واحدة ....
سلمك الله أستاذنا الكبير الخلوق ...
دمتم بخير
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
يقولون أن الأسود خليط جميع الألوان
وما أن يبلغ السواد داكنه حتى يعود
لينقشع فما بعد الليل إلا النهار
وهكذا قصيدتك فاضلي كانت ألوانا وأطرته بالسواد
فأتانا جمالا
فوعدنا النصر إنشاء الله