غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أديبة أريبة تمتلك زمام الحروف وتوجهها وجهتها السليمة
تحسن الإختيار فهي في الحكمة حكيمة تتحدث كمن درس الدنيا
وتتسياءل تساؤل العرف للأمور ولكنه يود شرح فكرته بطريقة ذكية
تسترسل وتقتضب حسب مجريات الحدث وحاجته
مودتي ايتها الكريمة
تمضي................
في حيرة و في حذر
كقط مذعور في الكوخ يرتعش
و أسد في القصر يزأر
يمتطي هودج المجد
يتوارى بين الحفر...
الكوخ والقصر ... القطّ والأسد ... متناقضات جمعت في صورة مشكّلة تناقضات الحياة واختلاف النّاس
الجبان يعيش مذعورا رغم كونه حذرا فلا يحسد على عيشه
وصاحب الجاه يعيش في القصور شامخا متباهيا بمجده وعزّه ... فلا يدوم هذا العزّ ويتوارى صاحبه بين الحفر
كلمات رائعة قرأتها وخطرت ببالي صور كثيرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الاستاذة الكبيرة احلام المغربي
حوى النص مفارقات ذات عبرة لم يعتبر
تلك العبر على مد البصر فاين من بيصر؟
رائعة اديبتنا
مقطوعة جميلة عميقة كما عودتنا أيتها المبدعة ومع تحفظي على القوافي ، فإني سررت بقراءة نصٍ ثري
أحييك وأجدد ترحيبي بك مبدعةً في واحتك الغنَّاء
لك الود وكثير تقدير
ما الحياة إلا أطوار
و ما استقر العبد على حال
ضاعت جنسية القيم في الأرض
وفي قفص البشرية سجنت
و وحده الحالم يود أن ينطلق
أن يفك قيد النفاق الاجتماعي
و لن يجد أحسن من الأفق لاحتواء حلمه
حيث الثوابت غير قابلة للاختراق
الأديب القدير و ربيع الواحة اليانع حروفك وريقات تفوح في الذاكرة ..
و لمرورك الأخضر روح مهجة نضرة
فلك الشكر على ما جاد به يراعك من أجمل المشاعر و أدق العبارات في فك شفرات النص و قراءته من الداخل..
احترامي لهيبة حرفك و كل إجلالي لرقي كلماتك و إضافتك القيمة ..
مع تحياتي وسلامي
أحلام المغربي
الأديب القدير و الأستاذ الجليل حسين الطلاع
قد نتفق أن النفس هي مركز الانفعالات و التأثرات الإرادية و اللاإرادية ،هي موطن التربية و التهذيب والعقل بؤرة التدبر و التعقل و التذكر.. و كلاهما مسؤول عن تصرفات الإنسان بدرجات متفاوتة حسب طبيعته وتكوينه الفسيولوجي و النفسي.
لكن بالنفس يسمو الانسان باعتبارها وسيلة التغيير الداخلي ف"الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" لتتآخى مع العقل ..تنعم بما حققته من نجاح مادي و تهنأ بتقربها الروحي إلى الباري عز و جل
و بأسلوبك الاستقرائي أستاذي حسين الطلاع و معك ربيع الواحة دغدغتما الفكر لإعادة قراءة ما خط قلمي المتواضع من زوايا أخرى..
يشبه زخات المطر الآمازونية وابل كرمك ذاك الذي غمرتني به...باذخة هي حروفك...
ومرورك يثلج الصدر ...ترتاح له الجوارح... تنبثق منه نداوة الفكر ...نورت بقراءتك العميقة هذا المتصفح المتواضع...فلك مني ألف تحية
أحلام المغربي
احلام بديعة سطورك توازي لالئ السماء ببريقها
سلمت يا فاتنة على غدقك