خُلع
طمَستْ بزيفِ جدالها عينَ الحقيقة..
شقّت في حِمى المودّة درْبا ًمن شِقاقْ
..هي رامتْ خُلعها..لتَحيا في انعتاق..
أرادت حُلمها يَحيا حقيقة..
رَأتهُ لكنّها أضحت طليقة..!
الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
خُلع
طمَستْ بزيفِ جدالها عينَ الحقيقة..
شقّت في حِمى المودّة درْبا ًمن شِقاقْ
..هي رامتْ خُلعها..لتَحيا في انعتاق..
أرادت حُلمها يَحيا حقيقة..
رَأتهُ لكنّها أضحت طليقة..!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة رائعة بأسلوب عرضها ولغتها
بوركت
تقديري وتحيّتي
تكثيف يستدعينا للتأمل .. مراراً.
نص أقرب للغموض .
مودتي.
الإنسان : موقف
بإقتضاب وتكثيف وبراعة فى إستخدام المفردات
حكيت القصة بمنتهى الوضوح ..
ولكن لما تلوم عليها ؟؟
هى أرادت الأنعتاق , حتى لو أصبح أسمها مطلقة .
و بين الوصفين المتطابقين نطقا و المختلفتين حمولة ، مسافات و حملا قد تعيش به عبئا يثقل نفسيتها و يقيدها أكثر في مجتمعات لها مواقف متصلبة و قاسية أحيانا اتجاه المطلقة .
و مضة نلمس فيها بعض جمالية الشعر ، وذكاء الاشتغال على اللفظ.
تحيتي و تقديري أخي عبد السلام
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه