شاعرتنا المميزة
لن أتطاول على رأي ناقدنا البروفيسور عزمي الصالحي إذ اثنى كثيرًا على هذه القصيدة
أحييك
وأمضي في سبيلي
.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
شاعرتنا المميزة
لن أتطاول على رأي ناقدنا البروفيسور عزمي الصالحي إذ اثنى كثيرًا على هذه القصيدة
أحييك
وأمضي في سبيلي
.
الشعر عندي أكرم من أن يقرأ قراءة عابرة. وعندما يكون المنتدى منتدى للشعر الفصيح فإن القراءة بالجملة التي يعقبها تعبير عابر هنا وآخر هناك تظلم الشعر.
أشبه ما يكون الحال مع الشعر كالحال مع العطر، يُشم كل عطر لوحده وتمضي مدة كافية بين تقييم عطر وآخر. والحال في الشعر أكثر تطلبا لتفرغ الذهن والوجدان والفكر لاستقبال الشعر فهما واستشعارا وتفاعلا، وهذا يتطلب وقتا وربما قراءات متعددة لا قراءة واحدة، فإذا ما قصد القارئ التعليق على ذلك الشعر فالوقت المطلوب يمتد أكثر واكثر.
وهذا الجهد يضيق دونه التفرغ الذهني والوقت اللازمان له.
قرأت هذه القصيدة لأول مرة اليوم، ثم أعدت قراءتها مرات.
لا أملك إلا أن أعبر عن إعجابي الشديد بها مضمونا وصياغة. وأدعو الله تعالى أن يتوفر لدي من الوقت ما يمكنني من تناول بعض جوانبها بالشكل اللائق بها.
دمت شاعرة.
أبيات جميلة جدا ، كل التحية والتقدير.
أولى لمثلك أن أصفق لها طويلا
ونصففق
قشكرا لك
وبوركت والوطن
http://www.youtube.com/watch?v=0stzynqwkYc
وأعود للصمت في حضرة هذا الألق فلا ثناء يفيه حقه فلمَ أحاول ؟؟؟؟
لكني أعدك أيتها الكبيرة أن أعود كلما دعتني حاجتي لقراءة الشعر .... الشعر
لله أنت .... مودتي وتقديري كما يليق بهذه الدهشة التي تخلفينها كلما نثرت بهاء روحك
هذه قصيدة عصماء بحق حق لها أن تعلق على أسوار الواحة لأمد
قرأتها مرات عديدة من قبل وهأنذا أعيدها ولسوف أعود إليها لا محالة
لا أخفيك الرأي أني لجأت إلى لسان العرب مرات عديدة لأتعلم منها
دمت ودام الألق
مودتي
هَلْ يَنْفَعُ الشّعْرُ وَجْدَ الصَّبِّ إنْ قَرَضَا
أوْ يُسعْفُ الحَرْفُ قَلبًا صَبرُهُ انقَرَضَـا
أوْدَعْتُ نَبْضِيَ كَفَّيْ حَـارِسٍ فَطِـنٍ
لِيَكْشِفَ السَّترَ عَنْ أمرٍ بِـهِ غَمُضَـا
فَعَـادَ بالسِّـرِّ مُلتَاعًـا يُقَرِّعُـنـي
رضّ الصُّمودَ وَزَعْمِي قَادِرًا دَحَضَـا
هذا شعر وسحر
رائعة من روائعك اختي ام ثائر
اعتذر عن عدم رؤيتها الا الان
تحياتي وتقديري من شاعرة كبيرة
دمت بكم الابداع الرائع المتواصل
هذه القصيدة لا تكفيها وقفة واحدة. قصر وارف شُيد بحروف زمردية تلألأت بها المعاني الشفيفة . دمت في ألق سيدة الواحة وشاعرتها . كل الود.