أكثر من اثنان..

فلسطين ام الرؤى:
ما ندركه بحواسنا قابل للتغيير والشك..هكذا قال بعض المفكرين..

أشكرك إذ تطرحين حقائق علمية بقالب فني جميل ..فتكثر علامات الاستفهام
دومي بكل خير

كل الشكر لك على هذا العبور العبق
دمت رائعة كما انت دائما

lمعاذ الديري:
يبدو ان تعليمك كله خاطئ ..
فقد كان على معلمة النحو ان تخبرك ان ( من) مثل سائر حروف الجر تجر المثنى حتى ولو كان عنوانا لخاطرتك ( اكثر من اثنين) ..
بربك ..

اخي معاذ
نبهتني الى ما نسيته معلمة النحو و انت عاقد الحاجبين مما جعلني ارتعش خوفا و من تم استعصى علي الفهم
شكرا على المرور
رعاك ربي

بون شاسع بين ما يدرس على الورق .. وما نصطدم به في الواقع .. أو عند تطبيق ما تعلمناه
اختزالية رائعة في ومضتين عبرت فيهما الكاتبة بفلسفة أنيقة
أكثر من " اثنين "
تحاياي

الاستاذة سلطانة

دائما علينا الشك في اوليات العقل وكل المسلمات والبديهيات وكل ما شئت ، بمعنى ان علينا نقد العقل المُكَون حتى نستطيع اعادة تكوين العقل بحرية لينطلق دون حدود ، وينجاوز كل المحرمات والاسلاك الشائكة

نثر يثير الجدل المفيد ، دمت بخير

تأملات فكرية حكيمة ..
بالممارسة والتجربة نصل إلى حقائق مختلفة
عزف شجي بحرف أنيق ولغة عذبة
دمت بكل خير.

ثمة فلسفة أرادت الكاتبة تحميلها على أجنحة القول هنا
ولعلها ببعض اجتهاد كانت لتثمر قطعة أدبية حلوة عميقة الفكرة

بانتظار جديدك أيتها الكريمة

تحاياي

الحياة هي المدرسة الحقيقة عزيزتي
صدقت
صدقنا الوهم فانصدمنا بالواقع المرير
راقتني الفكرة
دمت بخير
مودتي وتقديري

تأملات وفلسفة جميلة

شكرا لك أختي

بوركت