شوقي إليك يحرقني

ودمت أخا عزيزا أسعد بوضع بصمته في متصفحي
حياك ربي في طاعته
وتحية مني إليك عطرة
حفظك المولى أخي عمر

الاستاذ عبد الرحيم صابر

انه الشوق للنقاء , والتوق للرحمة والغفران


بورك النبض

وبوركت أيتها الكريمة
حفظك المولى

نص جميل وقول رائق يحكي الشوق العميق لليال هي الأروع في أعمارنا
حيث الحبل مع الله موصول تعبدا وطاعة وتهجدا
نسأله تعالى برحمته أن لا ينقطع أبدا

أحسنت القول أيها الكريم

تحاياي

جمييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييلة جدا جدا أستاذنا

نص جميل وقول رائق يحكي الشوق العميق لليال هي الأروع في أعمارنا
حيث الحبل مع الله موصول تعبدا وطاعة وتهجدا
نسأله تعالى برحمته أن لا ينقطع أبدا

أحسنت القول أيها الكريم

تحاياي

شكرا لتعليقك الجميل اختي الكريمة
ونسال الله ان يديم علينا فضله
حفظك المولى ورعاك

جمييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييلة جدا جدا أستاذنا

حياك ربي في طاعته
وحفظك

كلام جميل وحس إيماني نبيل فلا فض فوك!

رأيتك كأنك ترهق النص بالسجع ولو كتبته مرسلا بدون قيود السجع لكان أوقع أثرا!

ثم فإن نلتقي .... فإن نلتقِ.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير واحة الفكر والأدب.


تحياتي

مرور جميل من أخي الاكبر
شرفني واسعدني
وشكرا للملاحظات القيمة
تحياتي كما تليق بمقامك
حفظك المولى

قراءة متأخرة جدا
لكن النص جميل ويستحق الشكر

الكاتب عبد الرحيم صابر
أشكرك