حين تصفعنا الخيبات ننسى لحظات الفرح و تستبدّ بنا ذاكرة الحزن،فلا نذكر من واقعنا إلا لحظات الألم.فنعمد للأحلام نعيش فيها ما حُرمناه في حياتنا.
هي الحياة فيها من كلّ الصنوف،حلو و مرّ،فرح و وجع.فلا نترك لليأس قدر قلامة ليتملّكنا و يفقدنا لذّة الحياة .و لنحلم دائما فالأحلام للأحياء..
نثرك رائع جدّا أخي الكريم بلغته البديعة،فيه من الجمال ما لا يحجبه شجن أو يأس .
تمنيّاتي لك بالخير و الفرح.