الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
أخي الكريم، و أديبنا الرائع عبد السلام دغمش، يقولون في إفريقيا السوداء: أن كل عجوز(ة) هو مكتبة متحركة. فلا شك أن عجوزتنا أدركت بخبرتها خوالج الشاب و ما يدور في رأسه، فأعدَت له هذا المقلب حتى تزعزع ثقته في نفسه و يتسرب الشك لذهنه.
قصة جميلة السرد، ممتعة القراءة، متينة اللغة، و هادفة القصد. استمتعت كثيرا بها، دام ألق قلمك، و روعة إبداعاتك. تحياتي أيها الكريم و بالغ تقديري.
أخ عبد السلام
في النص العجوز رمزا للإشاعة و قوتها الخارثقة على التأثير في العقول سيما و إن كانت الإشاعر من مصدر يثير في نفوسنا شعورا بالتعاطف أو الحب أو غير ذلك. لذلك تتعطل قدرة الإنسان على التمحيص و التفكير و ينساق مع الخبر مغيبا عقله. المرآة في النص رمز الحقيقية عبرها تعرف الرجل على وجهه التي تعرض للخداع.
نص مائز لغة و فكرة
تحياتي
ربما ضيعت العجوز الأسماء لكنها لم تضيع الأحداث
وبين ما عاصرت في صباها وما تعيش اليوم تكرار متواصل للجنون البشري
قصة رائعة
أشكرك
قصّة أسعدتني قراءتها لطرافة الحدث وأسلوبها الجميل في العرض
قد نصدّق الحدث لتعاطفنا مع السّارد دون الانتباه لغرابته
بوركت
تقديري وتحيّتي