أستاذ مصطفى حمزة
أصدقك أنك نجحت في صدمتي مع نهاية القصة
توقعت كل شئ إلا أن تكون قد ماتت
وفاء مثالي بات عملة نادرة
أبدعت رغم ألم الموعد
تقديري وإكباري
عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أستاذ مصطفى حمزة
أصدقك أنك نجحت في صدمتي مع نهاية القصة
توقعت كل شئ إلا أن تكون قد ماتت
وفاء مثالي بات عملة نادرة
أبدعت رغم ألم الموعد
تقديري وإكباري
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
----
أهلاً بأخي الحبيب ، الأديب النبيل الأستاذ أحمد
عساك بألف خير
جمع رأيك الكثير من ملامح القصّة الناجحة : التشويق ، والهدف النبيل ، والصدمة ( لحظة التنوير ) التي بلغ تقديرك لها حدّ اعتبارها هي القصّة .. وأظن أن رأيك في ( الصدمة ) يصح أكثر على القصّة القصيرة جداً .
لكن قصّتك الخريدة ( سلمى ) كان فيها أكثر من ذلك ، كان فيها اللحظة الإنسانيّة ، والنموذج الإنساني ( الحيواني ، والبشري ) ، والحوار المُدرّ للدموع ، والمثير للانتقام ! وكان فيها الصدق الأخلاقي والفنّي الذي أعتبره أنا نسغَ كلّ إعجاب وروح كلّ نجاح ..
سرّني أن أراك هنا أخي الحبيب
تقبل تحياتي وتقديري
قصة غدر فاجأتني وأعادتني لهذه الشهادة على الوفاء والبر في القلوب الكبيرة، فبحثت عنها لأستعيدها واذرف على عتبة رسالتها دمعتي
اعتذر أديبنا المبدع لإرهاقي نصكم بتكرار المرور
تحاياي
توقعتها ! توقعتها!
لم يخب ظني أن تكون القفلة على تلك الشاكلة.
أستاذي القدير ضربت لنا هنا موعدا مع جمال الوفاء و جمال الإبداع .
راقتني و كفى.
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه