خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
اقتناصة موفقة لحدث دائم التكرار من حولنا
.........
رغم كوني اعمل في القطاع الخاص لكنني بنيتُ انطباعاً من المشاهدة.
فالتقاعد بحد ذاته ، تقدّمُ لصاحبه التبريكات بالفعل ،
بعد شوط عمر طويل بين الضوابط والسياقات (التي ربما لم تكن في حقيقة الامر سوى فوضى).
ولكن التوقف عندها بتكرار من قبل الادباء على انها نهاية (بكل ما تحمل النهايات من ألم)،
فهذا لعمري صرخة بوجه الحكومات والقوانين.
فلو عدلت بحق الموظف لما رغب البقاء في الوظيفة بعد السن (القانوني).
ولو عدلت بحق المتقاعد لما شعر بالبطالة واللانفع.
....
من هنا اقول : احسنت انتباهاً الى هذه الحالة.
كانت اقصوصتك رسالة الى من يهمه الامر.
تقبل مروري واعجابي
والتحايا
همسة:
قرأتُ / في صمت .......... بِصَمْت .
مبروك ........... مبارك .
قرأتُ / الضمير الذي اضيف الى الفعل (تصاحبُ) لو عادت للغيبوبة لا أليه . لكان اكثر اتّساقاً (تصاحبُها).
والمعنى دوما في قلبك انت ايها العزيز
اقتناصة موفقة لحدث دائم التكرار من حولنا
.........
رغم كوني اعمل في القطاع الخاص لكنني بنيتُ انطباعاً من المشاهدة.
فالتقاعد بحد ذاته ، تقدّمُ لصاحبه التبريكات بالفعل ،
بعد شوط عمر طويل بين الضوابط والسياقات (التي ربما لم تكن في حقيقة الامر سوى فوضى).
ولكن التوقف عندها بتكرار من قبل الادباء على انها نهاية (بكل ما تحمل النهايات من ألم)،
فهذا لعمري صرخة بوجه الحكومات والقوانين.
فلو عدلت بحق الموظف لما رغب البقاء في الوظيفة بعد السن (القانوني).
ولو عدلت بحق المتقاعد لما شعر بالبطالة واللانفع.
....
من هنا اقول : احسنت انتباهاً الى هذه الحالة.
كانت اقصوصتك رسالة الى من يهمه الامر.
تقبل مروري واعجابي
والتحايا
همسة:
قرأتُ / في صمت .......... بِصَمْت .
مبروك ........... مبارك .
قرأتُ / الضمير الذي اضيف الى الفعل (تصاحبُ) لو عاد للغيبوبة ، لا أليه . لكان اكثر اتّساقاً (تصاحبُها).
والمعنى دوما في قلبك انت ايها العزيز
السلام عليكم
قصة قصيرة جدا ,,تظهر كم هو صعب الإحساس بالنهاية
وحبذا لو فكر كل واحد مليا بهذا اليوم واستعد له
في الحياة طرق كثيرة ومتنوعة, قادرون على البدء منها ,طالما نحن قادرون فعلا
أو الإستسلام لناموس الحياة من غير ألم في الإحساس ,عندما نكون غير قادرين
شكرا
الحياة مخيفة بالفعل
شكرا أخي قوادري
ماسة
---------------
أخي الأكرم ، الأستاذ قوادري
أسعد الله أوقاتك
أعجبني في هذه الـ ( ق ق ج ) جُملُها - رغم عدم ربطها - التي رسمتْ بإيحاءاتها الملامح النفسيّة لشخصيّة المتقاعد .
وكذلك الومضة المفتوحة على أكثر من تفسير : هل كانت الغيبوبة و الدمعة لفرح أو لحزن ؟! وقبلَ ذلك ما الاتصال الذي كان ينتظره ؟ وممن ؟
تساؤلاتٌ أثرت النصّ ، وألبسته حلّة فاخرة ..
أما فكرة ( التقاعد ) ، فالحديثُ ذو شجون ..
إنتظار ، إرتعاشة = انتظار ، ارتعاشة
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قصة جميلة تصف لحظة حزينة يعيشها كل موظف في القطاع العام إن عاش من العمر ما يوصله إليها
شكرا لك أخهي
بوركت