حياته :
وضعها على الرف .. وسار يعيش متجاهلًا ...
آه ..ما أقساها ..
وهو يعيش تحت الرف .. فوق الحياة.
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حياته :
وضعها على الرف .. وسار يعيش متجاهلًا ...
آه ..ما أقساها ..
وهو يعيش تحت الرف .. فوق الحياة.
الإنسان : موقف
أخي الحبيب ، الأستاذ خليل
أسعد الله أوقاتك
عدتُ إليها أقرؤها أكثر من مرّة ، أصعد أهبط ، تحت الرف فوق الرف ، تحت الحياة فوقها !!
تأبى إلا أن تعذبنا أستاذ خليل .. ونحن نُحبّك !! فلماذا ؟!!
سأتركها الآن لمن يُحب لعب الشطرنج .. وأبحث عن غيرها ، فأنا أحب إمتاع عقلي عن طريق الطرب ، طرب الحروف والجمل والأسلوب والصور البيانيّة
تلك التي تقدم لنا الفكرة ، كما تُقدم العروس لعريسها ليلة الزفاف ..
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
وهو يعيش تحت الرف .. فوق الحياة.
صورة متناقضة، لكن عذرا أستاذ خليل لم أتخيّل الصّورة ...
هل المقصود فوق الأرض، تحت رفّ الرّف الذي وضع عليه حياته؟
بوركت
تقديري وتحيّتي
كثيرونمن يجابهون الحياة فتصرعهم
ولم يجدو سبيلا الا للرضوخ وتراهم
يسيرون برأس منحنية ذلا لكبريائها
المستحق او غير
من ينتصر عليها ؟؟
مودتي
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
أستاذنا وأديبنا المبدع ..
يقول الدكتور عبدالكريم بكار في كتابه ( تجديد الوعي ) :(إنسان العصر الحديث مشرق الوجه ، مظلم الروح ، كثير الذكاء ، قليل العقل) وأقول هو اليوم لايدرك هذه التناقضات ولايعرف ذاته كونه المتغافل عن محددات اللحظة المفجعة التي نعيشها اليوم .. المادية تطغى على تفاصيل حياة الفرد والمجتمع ... وكل هذا رمزت له بالرف ..
الرف الخشبة المحددة للبعد المادي .. قيد يأسر مستقبلنا .. ..
بطلنا يفضح كل هذا ..
/
تقبل بالغ تقديري..
ليس كل من يعيش فوق الحياة مستعلٍ ..يدرك ما في الحياة.
يطفو على سطحها ..لكنه لم يذق طعمها..اعتقد انه فوقها لكنه كان تحت الرف.
هكذا قرأت النص .
تقديري اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نعلق حياتنا ونبكي عليها
أقدام تسير بعقول مسافرة
هذا ما وصلني
تقديري