أضواء خافتة ،
زجاجات فارغة ،
مائدة ممتلئة ،
أغطية دافئة ،
أنهار جارية ،
براكين ثائرة ،
ف بأيدي بعضنا البعض تعلقنا ،
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا .
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أضواء خافتة ،
زجاجات فارغة ،
مائدة ممتلئة ،
أغطية دافئة ،
أنهار جارية ،
براكين ثائرة ،
ف بأيدي بعضنا البعض تعلقنا ،
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا .
وبلحضات في أحضان أمنا ارتجفنا . اتصور أنها ( بلحظات )
حاول النص في البداية صنع حالة من الايهام منذ العنوان نهاية حمراء ولكن كل المشهد كان يؤدي لأن ينطبق علي اكثر من فهم حتي كانت النهاية التي قطعت كل شك احضان الأم وارتجاف الأطفال اعجبني الأختزال والتكثيف الشديد ورسم الصورة السريع لكي نضع المتلقي في المشهد مباشرة بضرورة استدعاء الصورة منذ تلاقينا مع الكلمة ،
اتمني لك التوفيق
نهاية ملونة بالدم مفعمة بالألم
احتاج النص بعض مراجعة
كل التقدير
لحظات الحياة .. تخفضنا وترفعنا .. تبيع وتشتري بمشاعرنا ..
هكذا فعل النص في المتلقي .. والنهاية ليست حمراء .. بل : مدهشة.
الإنسان : موقف