إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
إنْ بغرابةِ الأطوارِ رُميتُ، أو حتى بالجنونِ؛ فما مردُّ ذلك خلا أنَّ الناسَ قد يفتحون ليروا أحبابَهم عيونًا أغمضُها لأراكِ!
إن كان موقعها مصانا في العين فهنيئا لها بمن حظيت!
ومضة رقيقة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شاعرية الطرح والمشاعر زين هذا الكلام الرقيق.
تقديري
يسكنون الروح ويحتلون الوجدان لترسم صورهم بالمقل عالما حيا به
خطاب رقيق سطر برهافة
بوركت
يغمض العيون لكي يتخيلها كما يريد هو
يرى كل شيء فيها جميل ـ ويغمض عيونه عن عيوبها.
راقية المضمون بتصوير فني جميل
دام ألقك.