لا يجوز أن تأكله ميتاً ..
لابد من ذبحه ...
كيف ذلك.!؟
لقد مات.
وإذا لم آكل سأموت .
ابحث عن طعام آخر .
أين والحصار أكل كل شئ ..؟
هكذا وإلا فالذبح .!
إذن أفضل الموت من ذبح ابني الآخر.
أبوعباد
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
لا يجوز أن تأكله ميتاً ..
لابد من ذبحه ...
كيف ذلك.!؟
لقد مات.
وإذا لم آكل سأموت .
ابحث عن طعام آخر .
أين والحصار أكل كل شئ ..؟
هكذا وإلا فالذبح .!
إذن أفضل الموت من ذبح ابني الآخر.
أبوعباد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
المبدع علي عطية،
بين الذبح والموت حياة، هما فيها وجهان لعملة واحدة عنوانها ألم في الاختيار،
أخي الفاضل، هل نحمي أنفسنا من الموت بميت لا ذبيح، أم نقتات على ذبيح آخر؟
كلاهما موت وكلاهما ذبح، قلمك جسد واقعا مرا مرارة الحنظل بكلمات قصيرة
وصور عميقة ودلالات مترامية الأطراف.
دمت بكل ود أخي، تحياتي لك.
الأستاذة الفاضلة سعيدة شكري
بحق أدين لك بمساندة قيمة ومتابعة حثيثة لكل ما هو جديد
وافخر بتحليل عميق ونظرة أديب ترفع هامتنا فخراً بمروركم المزهر عذوبة
لكم اختنا الكريمة الود والدعاء
دمتم بطاعة
أبوعباد
ابـو عبــاد...
لكل نص ماهيته بلاشك ، وهي تحتفي بذاتها كما رتيد ، تبقى قضية السردية ضمن الأشكال التعبيرية الفنية موضع تساؤل شئنا أم أبينا ، وهنا اجد سردية غلب عليها الروح الشعرية ، بغض النظر عن الدلالات والمضمون العميق الذي يجد المتلقي نفسه عاجزا عن التعبير عنه بسهولة .
محبتي
جوتيار
الأستاذة الكريمة والأديبة السامقة رنيم مصطفى
مروركم ترانيم طهر وفيض كرم
جميل ان نجدكم هنا
ومحبب إلى قلبي ان يروق لكم حرفي
ابنتي الكريمة
دمتم بطاعة أبدا
وحفظكم الله تعالى
أنتم الخير لكل عام
حوارية جدلية مفتوحة المصاريع, قد تكون بين النفس والنفس, أو بين النفس والضمير أو بينها وبين غيرها أو .. أو.., في النهاية كانت الحوارية ومضية لم تطل, وربما قصرها سبب تأثيرها العميق الذي أفرز صراعات داخلية وخارجية لا قبل باحتمالها سوى بالموت.
دمت والإبداع سيدي
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!