مبارك عليك أديبنا الأريب هذا الإصدار الجديد
عنوان جميل وإخراج رائع أتمنى لك أخي الكريم مزيدا من التوفيق والتألق
وشكرا على تشريفي من خلال تضمين قراءتي مع نخبة من أدباء الواحة
تقديري ومودتي
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مبارك عليك أديبنا الأريب هذا الإصدار الجديد
عنوان جميل وإخراج رائع أتمنى لك أخي الكريم مزيدا من التوفيق والتألق
وشكرا على تشريفي من خلال تضمين قراءتي مع نخبة من أدباء الواحة
تقديري ومودتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
أبارك لك من القلب هذا الإصدار الجديد وأسأل الله أن يكون له التوفيق ومنه الرضا وفيه الفائدة والنجاح!
أنت في حكمي أحد أفضل من يكتب في هذا الفن القصصي متمكنا من الأدوات وصاحب رؤية إنسانية شمولية تخدم الأفكار التي تقدمها نصوصك ، ونراك أحد أهم رموز هذه الواحة المباركة ونفتخر بكل إنجاز كريم تحققه.
مبارك ألفا ، ومن ألق إلى ألق مستحق أيها المبدع الكريم!
تقديري
أخي الحبيب الكاتب الأديب الفرحان بوعزة هنيئا لك هذا الإنجاز المستحق ،
أنت أهل له ،
دام الألق والوهج والعقبى لإصدارات جديدة إن شاء الله ،
تحية لك
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
ألف مبارك هذا الإنجاز الذي لا شك أنه رائع
كما عهدنا بكم
أتمنى الحصول على نسخة
دام إبداعكم
كل التقدير
أخي الأكرم الأستاذ الفرحان
مبارك هذا الإصدار ، وعساه يتبعه إصدارات فكل ماتكتبه يُعتبر إثراءً قيماً لمكتبة هذا الفن الجميل ( القصّة القصيرة جداً )
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا