مكابدة ..النساء في كبرياء
ما بين الصراخ و الكتمان
تضيع غالبية الحروف
ونبقى نبحث عنا
مرحبا الأستاذ عبد الرحمن الكرد
شكرا كبيرة لمرورك الذي احترمه جدا
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مكابدة ..النساء في كبرياء
ما بين الصراخ و الكتمان
تضيع غالبية الحروف
ونبقى نبحث عنا
مرحبا الأستاذ عبد الرحمن الكرد
شكرا كبيرة لمرورك الذي احترمه جدا
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
هذا نص لكاتبة تعرف جهات الحرف الأربعة وتحقق بهذه المعرفة أطرا لصور تمعن في الشعور تأثيرا وحرف يتلون كقوس قزح بين فرح وترح وبين جد ومرح!
سعدت بقراءة نصك المميز ولا أوافقك الرأي أيتها الأديبة الكريمة على أن النص النثري لا يحتمل إلا المفردة البسيطة فالشعر والنثر سيان كلاهما يحتمل ما يوافق التعبير وما يناسب اللغة ولكل أديب أسلوبه وقدرته.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أستاذي معذرة لتأخري بالرد
و أقبل الــ يتبع ... و قوافل زهر
و أتذكر ...
\
الذي عرفته بالأمس ..و رائحة السجائر المنبعثة من جسده….و أشياؤه العابثة بأوردتي تمزق ابتساماتي ..تحاصر خاصرتي ..وروحي تهرع نحوه تلبي نداءه …و حبه ينمو و يكبر ..منذ أوكله القدر مهمة قتلي…
كان ذلك قبل أعوام طويلة ,
و …
\
أتذكر …
\
رجل يشبه السنديان ناصبا لا تهزه العواصف ..كان يستطيع النفاذ من أضيق الأماكن, إلى قلبي ,
حملت به و بأحلامي منذ أنجبتني تلك المرأة التعسة ,\
حملتُ فأس الصبر و أمضيت العمر أكسر الصخر على بابه,
و شمس الأمل تطل من خلف الستار ..\
تهبُ ريح البعيد تلفح اللحظة توقظها من غفوتها وراحة تسترقها من غفوة الألم في عُشر اللحظة . .!
تضعها بين يديه , يهدهدها , \
ينظر اليها بأسى \..
يطمئن إلى صدرها ..
يغفو ..تغمض عينيها …
تنام ..\..
يستيقظ…تستيقظ…
.من جديد….
و أتذكر…
رحل و أغلق الباب خلفه مودعا بابتسامة مطمئنة …!!
حروف بثت الألم في روح أثقلتها الأحزان
نفحات امتزجت فيها مشاعر ... وعزة نفس ... ومرارة
لا أستطيع إلا الإنحناء
أمام روعة وجمال
هذا النزف المميز
مرمر الرائعة ...
دمتِ مبدعة
ودام نبضكِ متألقاً على الدوام..
تقديري الكبير
الاستاذة مرمر القاسم
وأتذكر.................
انني زاحمت الحروف لعبور سليم
قطعت دون توقف الاشارات الحمراء التي اعترضتني وتجاهلت رادار اللحظة
اقفلت اذناي كي لا استمع لصفارات الانذار تدوي في سماء روحي
ولا اتذكر كيف داهمني حشد المشاعر بعد هذا الحذر !!
بانتظار ما سيتبع
تقديري الكبير
لا إبداع حقيقي من غير معاناة
قديما كانوا يقولون : أغضبوا الشعراء
كي يبدعوا فهم كالبخور الذي لا يبعث عطرا حقيقيا
إلاّ إذا أحرقته
وهكذا نحن دائما كل لديه من الهم ما يجعله يبدع
وكل يبدع بحجم معاناته
أبحرت معك سيدة مرمر
فشربت من قهوة إبداعك السادة
يترنح الألم أمام الإبداع الحقيقي
وأنت هنا كبيرة ببوحك الحزين المثمر
بلغتك الرصينة وحروفك المتوهجة
دمت مبدعة منتصرة على المعاناة
بصهيل حرفك وصليل بيانك
تحياتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
مرمر
هذا النص يستحق أن يكتب على المرمر
تحياتي و تقديري
مررت بمتعة وانا اقرأ ..
لكن وصف الالم الكبير يعترضنا فيها ..
فهز المشاعر واشغلنا عن متعة القراءة ..!!
كلماتك في مجملها الجمال ..
وفي شكلها البهاء ..
وفي وقعها الشدة والقوة على القلب ..
سلمت لنا اناملك الرقيقة
يـارب هب لي من لدنك فرحة!! تشعرني..بأن الحياة أجمل.