رؤى عاريـــة

نص ماتع تألقت فيه العبارة الأدبية المعبرة عن صور جميلة وموحية
دمت بهذا الألق والإبداع

أعشق الترحال في فضاءات هذا الخيال الواسع والأفق الرحيب لحرف تحملني انزياحاته في كل اتجاه

دمت متألقة غاليتي

نص ماتع تألقت فيه العبارة الأدبية المعبرة عن صور جميلة وموحية
دمت بهذا الألق والإبداع

ودامت تلك الخطوات التي أقيمت
هنا وكتبت عبارات ندية كروحها.
سلمت لنا كاتبتنا.

أعشق الترحال في فضاءات هذا الخيال الواسع والأفق الرحيب لحرف تحملني انزياحاته في كل اتجاه

دمت متألقة غاليتي

تشرقين دوما كاتبتنا الألقة
بكلمات ندية ومرور أجمل.
كوني بخير والوطن.

عالم يتلاشى فيه حنين المجهول وتمتد فيه متاهات الغربة تتعرى فيه رؤى أوهام تدفعه ليحتضن صمته ..
ها هي مدنه تنحني لتلملم عن جبهته حبات العرق وبقايا القصيدة تتجول في عيوني أغصان شجر ؛
لتؤكد لي أن الأشجار لا يضيرها غصن يميل أو ينكسر
لكنها ألوان الأرق تنبذني لتحج إلى جرحه كما العبير يحج إلى زهرة عرشت في قلب النهر.

لا أدري من أين أبدأ
نص باذخ يتملكه عمق المعنى واحيان رؤية فلسفية
تتشابك به الصور الفنية مؤشرة للواقع
بطريقة ذكية
شكرا لك

بدأت من الانتهاء
كم يسعدني هذا المرور العبق
من شاعرنا وكاتبنا الألق...سعدت بمرورك وتعليقك
الندي...كن بخير.

جميل أن نبحر في بحر الكلمات بقوارب الأفكار الفلسفيّة ونستمتع بصيد أجملها !

استمعت بقراءة هذه الرّؤى عزيزتي لمى

تقديري وتحيّتي

قلم ثر ثري مثابر
تحتشد في مجلسه الحروف نشوى كالنوارس على ضفاف بحر زاخر
بالعشب والنرجس والياسمين

بوركت لغتك تتقاطر بهاء وكبرياء

دمت مبدعة

الأستاذة لمى ناصر

لتؤكد لي أن الأشجار لا يضيرها غصن يميل أو ينكسر

الاشجار متأصلة الجذور تُنشئ عند انفصال اغصانها المتكسرة برعماً جديدا كي ينبت من جديد

تعبير رائع يتغاضى عن ألم الشرخ بمنتهى الكبرياء

دمت رائعة

جميل أن نبحر في بحر الكلمات بقوارب الأفكار الفلسفيّة ونستمتع بصيد أجملها !

استمعت بقراءة هذه الرّؤى عزيزتي لمى

تقديري وتحيّتي

ما أجمل حضورك كاتبتنا الرائعة
لك ودي ووردي.

الوارفة لمى ناصر

تتحابب الحروف وتتعاشق الكلمات, فتتلاقح الرؤى في البعد الآخر, لتحبل الذّاكرة بالمشهديات, الرافلة بالحسن والجمال...
يتمخّض الوجدان بالطيب, فيتماهى الخيال بالإبحار في الإمتدادات, فإذا البوح ومضات من سيّالات, كأنها دندنات على أوتار الكلمات...
يُعقلنُ الكاتب قلبه, ويُقلبنُ عقله, فتنثال الإيحاءات, تتوامض بين الوعي الباطنيّ والعرفان الذّاتيّ, وخفق الأنسام بالأفكار...
تفترّ الأنامل بالدّفء, تُمسّد اليراع بالحنين, فيكتنز بمداد الدماء, عِبر شرايين البذل والعطاء, ويزرف الخلق والإبداع...
ويأتي البوح الشفيف, يرسم بالحروفيات لوحة الجمال, ويُشكّل بالكلمات مشهدية التكوين, فيولد النّصّ نابضا بالحبّ والعشق...
بين النّقد والإنتقاد, يتفاعل التّوصيف بالتّقييم, فتترقّى الإبداعات في معارج التجليات, وعلى قدر التجليات تُحدّد الدّرجات...
ولجت ملتقى الواحة الثقافي, فراديس موشّاة باللينوفار, فحليت إقامتي هنا للحظات, أتموسق ببوحي في دندنات على أوتار الكلمات...