السّرابُ

لا أدري لماذا احببت نصك هذا بشكل استثنائي
حتى أني تابعته مشهدا على مسرح، وتأملت تعابير خيبتها ترتسم على وجه اعتاد التمادي والتغابي
ورأيت أناك الشامخة مستقيمة الظهر مرفوعة الرأس

نص نثري جميل جدا

شكرا أخي

بوركت

أجد أن أجمل ما في قراءة نص نثري هو انسيابه، حين تحس بتلّقيك له دون معاناة، لغة و احساسا و استيعابا
ثم حين تنتهي منه و تصمت لبرهة... صمت مفعم، مليء بكل الحروف التي التقت حروفا في نفسك

أتأذن لي سيدي أن ألقبك ب"ربيع الواحة"
دمت بألف خير

الاستاذ الكبير ربيع السملالي


وحدها القلوب الصادقة النقية من من يستباح خداعها باقنعة زائفة. ووحدها من تلمع لصفائها مشعلة السراب في ارض العطش
ووحده الايمان من يلهمنا دائما للصواب


سلمك الله من كل ما هو زائف

تقديري الكبير

شكراً لحضورك وكلامك أختي الكريمة أماني عواد ، جزاك الله خيراً
دمت في رعاية الله
تحياتي

(لم أجد بدًّامن مصارحتك بكل ما يعتريني من شعور وإحساس تجاهك ...
فأرجو أن تَفهمي وتُفهمي نفسَك أنّه لا مكان لكِ في أرضي ، في واقعي ، في حياتي ...
فهلا انصرفتِ إلى حال سبيلك .. فهو خير لكِ من أن تظلي عطشى تنتظرين السّرابَ الذي هو أنا ...)


وهل يفهم المحب لما يرفضة الحبيب حتى وان كان مكمن الشر ذاته
فليت النفس تعلم أنه آن الآن لترك السراب "ولكنمن يتعظ؟؟"

أحسن قلمك وتصورك الرائع أستاذى الكريم
تقبل مرورىوتحيتى.

أستأذنكم إخواني وأخواتي في إجابة الأخت مرمر القاسم ..
الذي أعلمه أختي هو أنّ الصّوابَ أن تُكتبَ كما جاءت في القرآن الكريم ، هكذا : ( لئِن ) ، كقوله تعالى : " لئن شَكرتم لأزيدنّكم " وقوله : " لئن لم ينتهِ المنافقون والذين في قلوبهم مرض .." وقوله : " لئن لم ينته لنسفعاً بالنّاصية " وهلمّ جرّا ، وقد جاءت في القرآن الكريم في أكثر من ستين موضعاً ... وهي كثيرة في كتب السنة وأشعار العرب كذلك ..
والقاعدة الإملائية تقول : تُكتَبُ الهمزة على الياء في مواضع معينة ، ومنها : إذا كانت مكسورةً بعدَ فتح ...

دمت في رعاية الله

أشكرك أستاذ ربيع على التوضيح و على الاهتمام
كثير شكرا

نص ماتع بلغته الجميلة وأسلوبه المتين
دمت بهذا الألق ووفقك الله
كل التقدير

الأخت الأديبة الكريمة ، تشرفت بمصافحتك لهذه الصّفحة لله درّك
دمت في حفظ الله ورعايته
تحياتي لك والمودة

.


الهجاء ...
عرفته شعرا

أما نثرا وبهذه القوة فهذا جديد

ما شاء الله لغة قوية متينة

ترمي السهام بسلاح نظيف

وهذا ما لا يتقنه الكثيرون


شكرا لك أستاذي الحبيب

.

الأستاذ الشاعر الكبير رفعت زيتون أشكر لك هذا الحضور البهي ، والثناء الجميل الذي أفخرُ به ، بارك الله فيك
دمت ودام هطولك المنتظر
تحياتي لك والمحبة

لا أدري لماذا احببت نصك هذا بشكل استثنائي
حتى أني تابعته مشهدا على مسرح، وتأملت تعابير خيبتها ترتسم على وجه اعتاد التمادي والتغابي
ورأيت أناك الشامخة مستقيمة الظهر مرفوعة الرأس

نص نثري جميل جدا

شكرا أخي

بوركت

بارك الله فيك أختي الكريمة نداء صبري ، يشرّفني ويسعدني حضورك الطّيب وكلامك الرائع
دمت بخير وعافية
تحياتي لك

أجد أن أجمل ما في قراءة نص نثري هو انسيابه، حين تحس بتلّقيك له دون معاناة، لغة و احساسا و استيعابا
ثم حين تنتهي منه و تصمت لبرهة... صمت مفعم، مليء بكل الحروف التي التقت حروفا في نفسك

أتأذن لي سيدي أن ألقبك ب"ربيع الواحة"
دمت بألف خير

بارك الله فيك أختي الطيّبة خديجة منصور ، سعدتُ بإطلالتك الرائعة
وقد أذنتُ لك أن تسمّيني ما تشائين
تحياتي لك

(لم أجد بدًّامن مصارحتك بكل ما يعتريني من شعور وإحساس تجاهك ...
فأرجو أن تَفهمي وتُفهمي نفسَك أنّه لا مكان لكِ في أرضي ، في واقعي ، في حياتي ...
فهلا انصرفتِ إلى حال سبيلك .. فهو خير لكِ من أن تظلي عطشى تنتظرين السّرابَ الذي هو أنا ...)


وهل يفهم المحب لما يرفضة الحبيب حتى وان كان مكمن الشر ذاته
فليت النفس تعلم أنه آن الآن لترك السراب "ولكنمن يتعظ؟؟"

أحسن قلمك وتصورك الرائع أستاذى الكريم
تقبل مرورىوتحيتى.

شكراً لك أختي الموفقة ، وشكراً لحضورك وكلامك الطّيب سررتُ بك كما تشرّفت
كوني بألف خير
تحياتي