دَمْعَةٌ عَلَى الصَّدَاقَةِ

شكرا للرائعين على نص قوي تم تضمينه بابيات من شعر تؤيد سياق النص
مع اني لست مع الفكرة على اطلاقها
فالصداقة الحقيقية ما زالتموجودة والإخاء ما زال موجودا
ولكن بنسبة اقل مع طغيان المادة على علائق الروح

شكر

أستاذنا وشَاعِرَنا محمد ذيب سُليمان ، سعدتُ بإطلالتك الطيبة ، ومداخلتك المشرقة ، بارك الله فيك وزادك من فضله
دمت ودام حضورك البهي
تحياتي والمودة

هَلِ الصَّدَاقَةُ أَسْمَى عَلاَقَةٍ ، أَمْ أَنَّهَا مُجَرَّدُ حَمَاقَةٍ ؟
سُؤَالٌ يُرَاوِدُنِي يُحيّرُنِي يَأْخُذُ بِخِنَاقِي كُلَّ حِينٍ .. لمْ أَجِدْ لَهُ إِجَابَةً وَسَطَ مُجْتَمَعٍ ضَرَبَتْ فِيهِ الْخَدِيعَةُ بِأطْنَابِهَا ، وَجَلَبَتْ عَلَيْهِ الْخِيَانَةُ بِخيْلِهَا وخُيَلاَئِهَا وَرَجْلِهَا .
لَوْ جَازَ لِعَيْنَيَّ أَنْ تَذْرِفَ دَمًا لاَ دُمُوعًا ، لَمَا وَجَدَتْ غَيْرَ الصَّدَاقَةِ مَوْضُوعًا ، كَيْفَ لاَ ؟ وَالصَّدَاقَةُ كَالْمِظَلَّةِ إذَا سَاءَ حَالُ الْجَوِّ اشْتَدَّتِ الْحَاجَةُ إِلَيْهَا ...

عَلَى نَفْسِهِ فَلْيَبْكِ مَنْ ضَاعَ عُمْرُهُ ...وَلَيْسَ لَهُ فِيهَا نَصِيبٌ ولاَ سَهْمُ



السلام على الأصدقاء الأعزاء بلابل وربيع
النص في غاية الجمال والروعة حقا
ولكن اليأس والكآبة طاغية عليه
طبعا يا أصدقائي ,من يخدعني ,,من يخونني ,,من يغشني ,ليس صديقي أبدا
ولكن من يخالفني الرأي,, أو يجادلني ,,هو صديقي بلا ريب ,ولم لا ؟؟
الصداقة من أحلى العلاقات الإنسانية ,وكارثة لو فقدت من الوجود ,
على أن لا أطلب من صديقي أن يفني شيئا لأجلي ,, ولا حتى ثانية من عمره ,إذا لم أكن بأشد الحاجة إليها
وعلى أن لا أتوقع منه أي شيء إلا إذا كنت سأموت فعلا إذا لم يمد لي يده
فالصديق ليس سلما نصعد ظهره درجة بعد أخرى حتى يكل وينكسر .
هكذا تدوم الصداقة بإذن الله
شكرا لجمال ما قدمتما لنا
ماسة

لو استجبنا للأمر الشرعي في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " إلتمس لأخيك عذرا ..." او كما جاء
لوجدنا الصداقة سراجا ينير دياجير أعمارنا وعوالمنا المغرقة في الويلات
لكننا نترصد له الغلطة ونخطىء حتى صوابه ثم نعود عليه لائمين

الصداقة كنزنا ايها الكريمين
ونصكما الجميل هذا يشهد بها ويدافع عنها

اهلا بكما في واحة الخير والنخبة الصالحة

تحيتي

ليت شعري أماتت الصداقة حقا؟ هون عليك أو عليكما!
فما أصدق أرسطو إذ قال: تمني الصداقة عمل سريع، لكن الصداقة نفسها ثمرة بطيئة النضج.
نص جميل موفق
شكر لك أو لكما
تحياتي

العفو أستاذي الكريم عبد الرحيم صادقي
ممتنة لمروركم البهي
تحيتي وتقديري

لا أوافق أبا حيّان التّوحيدي في رأيه ، ولا العرب في قولها: المستحيلات ثلاثة: الغول والعنقاء والخلّ الوفيّ
الصّديق لا بدّ من وجوده في حياتنا، وإلّا أحسسنا بخوائها، وإن بدر منه ما لا يعجب أحيانا. فالمثل الشّعبي يقول: "لا تواخِذ (تؤاخِذ) صاحبك لا بزلّة ولا بزلّتين"
بصراحة علاقة الصّداقة من أجمل العلاقات ... هي المشورة والنّصح والشّكوى والمساعدة، إن أحسنّا اختيار الصّديق، وكان مخلصا... وإن خان فتلك مصيبة!
شكرا لكما على هذا النّصّ الجميل ... وآمل أن تجدا الصّديق الذي يستحقّ الفرحة وليس الدّمعة!
تقديري وتحيّتي

وإن خان فتلك مصيبة / هذا هو بيت القصيد ومربط الفرس أستاذتنا الكريمة كاملة ، فخيانة الصديق هي من أكبر المصائب والله ..
دمت مُثمرة أختي
تحياتي لك والمودة

السلام عليكم ورحمة الله

الافاضل استاذنا واستاذتنا

نص مشترك به فكر موحد لكلاكما

اقدره واحترمه لكني لاول مرة لا اتوافق معكما عليه

الصداقة امر مطلوب في الحياة

نعم ليس من السهل العثور علي الصديق لكن لا استحالة في هذا

الم يكن ابوبكر رضي الله عنه صديقا لخير البرية

فليكن قدوتنا في هذا الدرب والمنوال

وافر شكري للجهد المشترك

تقبلا مروري وتحيتي

هَلِ الصَّدَاقَةُ أَسْمَى عَلاَقَةٍ ، أَمْ أَنَّهَا مُجَرَّدُ حَمَاقَةٍ ؟
سُؤَالٌ يُرَاوِدُنِي يُحيّرُنِي يَأْخُذُ بِخِنَاقِي كُلَّ حِينٍ .. لمْ أَجِدْ لَهُ إِجَابَةً وَسَطَ مُجْتَمَعٍ ضَرَبَتْ فِيهِ الْخَدِيعَةُ بِأطْنَابِهَا ، وَجَلَبَتْ عَلَيْهِ الْخِيَانَةُ بِخيْلِهَا وخُيَلاَئِهَا وَرَجْلِهَا .
لَوْ جَازَ لِعَيْنَيَّ أَنْ تَذْرِفَ دَمًا لاَ دُمُوعًا ، لَمَا وَجَدَتْ غَيْرَ الصَّدَاقَةِ مَوْضُوعًا ، كَيْفَ لاَ ؟ وَالصَّدَاقَةُ كَالْمِظَلَّةِ إذَا سَاءَ حَالُ الْجَوِّ اشْتَدَّتِ الْحَاجَةُ إِلَيْهَا ...

عَلَى نَفْسِهِ فَلْيَبْكِ مَنْ ضَاعَ عُمْرُهُ ...وَلَيْسَ لَهُ فِيهَا نَصِيبٌ ولاَ سَهْمُ



السلام على الأصدقاء الأعزاء بلابل وربيع
النص في غاية الجمال والروعة حقا
ولكن اليأس والكآبة طاغية عليه
طبعا يا أصدقائي ,من يخدعني ,,من يخونني ,,من يغشني ,ليس صديقي أبدا
ولكن من يخالفني الرأي,, أو يجادلني ,,هو صديقي بلا ريب ,ولم لا ؟؟
الصداقة من أحلى العلاقات الإنسانية ,وكارثة لو فقدت من الوجود ,
على أن لا أطلب من صديقي أن يفني شيئا لأجلي ,, ولا حتى ثانية من عمره ,إذا لم أكن بأشد الحاجة إليها
وعلى أن لا أتوقع منه أي شيء إلا إذا كنت سأموت فعلا إذا لم يمد لي يده
فالصديق ليس سلما نصعد ظهره درجة بعد أخرى حتى يكل وينكسر .
هكذا تدوم الصداقة بإذن الله
شكرا لجمال ما قدمتما لنا
ماسة

وشكرا لبهاء الحضور أيتها الماسة الرائعة
مودتي وتقديري الكبيرين

لو استجبنا للأمر الشرعي في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " إلتمس لأخيك عذرا ..." او كما جاء
لوجدنا الصداقة سراجا ينير دياجير أعمارنا وعوالمنا المغرقة في الويلات
لكننا نترصد له الغلطة ونخطىء حتى صوابه ثم نعود عليه لائمين

الصداقة كنزنا ايها الكريمين
ونصكما الجميل هذا يشهد بها ويدافع عنها

اهلا بكما في واحة الخير والنخبة الصالحة

تحيتي

هي فعلا كنز ثمين ولكنه صار مفقودا عند الكثيرين
اثلج صدري مروركم البهي أستاذتي الكريمة ربيحة رفاعي
عميق شكري وامتناني

أَيَا رَبِّ كُلُّ النَّاسِ أَبْنَاءُ عِلَّةٍ ...أَمَا تَعْثُرُ الدُّنْيَا لَنَا بِصَدِيقِ ؟
كلمات يهتز لها الجبال
اللهم الهمنا صبرا على صداقة ووفاء مرقدها القبور
اسعدنى المرور
مودتى

السلام عليكم ورحمة الله

الافاضل استاذنا واستاذتنا

نص مشترك به فكر موحد لكلاكما

اقدره واحترمه لكني لاول مرة لا اتوافق معكما عليه

الصداقة امر مطلوب في الحياة

نعم ليس من السهل العثور علي الصديق لكن لا استحالة في هذا

الم يكن ابوبكر رضي الله عنه صديقا لخير البرية

فليكن قدوتنا في هذا الدرب والمنوال

وافر شكري للجهد المشترك

تقبلا مروري وتحيتي

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
من لنا بمثل خلق الأمين والصديق
ولكن أكيد هذا لا ينفي وجود أهل طيبين
اكرمكم الله وبارك فيكم أخي الكريم عايد راشد