ساعة حول معصم الوقت

جمالية النص هنا في إغراقه في الرمزية والصور البديعة التي تجعل المتلقي يقف عند كل منها بل ويتوغل داخلها حتى يضل طريق العودة
حرت في اقتباس فقرة منه حيث يتقافز الجمال مابين السطور
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أشكر لك تفاعلك، سيدتي...
شكراً على تجديدك الترحيب بي
دام لك الألق

رغم كثافة الانزياحات والصور الجميلة فإن الموضوع لم يتفلت ورغم الرمزية فإن الإضاءات كانت متوهجة بما يكفي
نص بديع لأديب رائع
سعدت بصحبة هذا الألق والتعرض لهذه النفحات
محبتي أيها المبدع الجميل وتقديري

شكراً لك دكتور على ما قلته في حق هذه المحاولة المتواضعة..رغم أنني في الواقع لم أفهم معنى "يتفلت"..
محبتي وتقدير، دكتور

أخشى أن يستبهم الأمر من ثقل الرموز وكثافتها
ومع ذلك يشهد النص بامتلاك صاحبه ناصية القول.
تحياتي لك يا خالد
وفي انتظارك

أنا أخشى ذلك أيضا...القراءة إعادة تركيب لإمكانيات الفهم والتواصل، أو هكذا أخالها...
شكراً على تفاعلك
دمت بخير

لعل الصورة تتشظى بين يديك وأنت تستعير الآهات من المرضى
ترتق الكلمات بخيط ألم
تجدل من نافل المَيْن
بعضا من شجن
لعلك تدرك أن الزمن لله
و أن الوقت للبشر

السلام عليكم أخي العزيز خالد عارف
كنت هنا ,وقرأت نصا رائعا ,عميقا محلقا
دمت بكل هذا الجمال
ماسة

ما عساي أقول لك، سيدتي؟
شكرا لروحك الجميلة...
دمت بخير

وكأنني كنت اقول في نفسي وانا اتابع النص ما جاء على قلم ولسان اخي وليدو
الفكرة ان النص رغم ما حمل من انزياحات وصور متتابعة جميلة
بقي خيطه في الكاتب وهذا ما كان يدور في رأسي اثناء المتابعة
مودتي

هناك سؤال بسيط سبق أن تم طرحه من طرف الفنانين: هل المحاكاة تنتج بالضروة فناً...
هل نقل البؤس مثلا إلى لوحة ينتج جمالا أم قبحاً؟
وأنا بدوري أتساءل: النص يتحدث عن الوقت والزمن...أنا لا يمكنني أبداً أن أدعي أنني أقبض على مفهوم الوقت أو الزمن...كل ما بوسعي فعله هو أن أتقاسم هذه الصور مع الأحبة في هذا الصرح..
تحياتي

لغة قوية أناخت ليراعك نوق القول تحمل عليها من التراكيب جميلها ومن الصور بديعها
غير أني أخشى أن تؤدي كثافة الترميز لصعوبة في وعي المضمون

أهلا بك أديبنا الكريم في واحتك

تحاياي

الأديب العارف حِكَمٌ من عمق الحياة ، وبرمزية موفقة ، ولغة باذخة ، وأسلوب متميّز ، سأقرأ لك المزيد بإذن الله فقد وجدتُ عندكَ ما يرضي الذائقة ..
بُوركتَ
تحيتي وتقديري

خاطرة جميلة مليئة بالصور
متعت بقراءتها

شكرا لك أخي

بوركت

حملت طعنات خناجر الألم غيرالمعهود
خاطرة عبقت بالجمال اللّغوي رغم كثرة انزياح المعاني
جميل ما قرأت ورائع
تقديري وتحيّتي

الأستاذة كاملة بدرانه،
تحياتي لك وشكري على قراءتك وتفاعلك مع هذا النص المتواضع..
مع خالص مودتي

الاستاذ خالد عارف



هذا الوقت سحابة تمر لا نجني منها هطولا الا اذا امتلكنا سرعة تبقينا معها قيد انجذاب



الوعورة سمة الطرق الصالحة .والايمان قوة خارقة تعبدها امامنا فتغدو لنا ميسرة



التجربة كفيلة ان تغير قلسفتنا ..... نظرتنا للامور ..... مسمياتنا



الاسئلة مبصرة والاجابة عمياء





هي النهاية ودعوات كبيرة تستعيد الوقت كل الوقت في ساعة


نص رائع وعميق
سلم مدادك

أستاذة أماني عواد،
سرني مرورك البهي...شكراً لك على القراءة وعلى التعليقات النيرة..
أحسست أن النص أراح نفسه بعض الوقت في وجدانك..
تحياتي وتقديري