خاطره

شيــماء...
النزف / الجرح / الاغتيال ....
منهما يتكون الواقع الحقيقي والعياني ، بدون رتوش ، وتزويق ، وتجميل ، هي حقائق كائنة في الحياة ، لايصل اليها الا من يعي ماهية الاستتمراية الجبرية هذه ، جميلة هي خاطرتك ، اختزلت فيها الكثير ، ومع ان الاختزال قيد حرية انطلاقة الخاطرة الى افاق ابعد.
محبتي
جوتيار

أستاذى العزيز
دوما أستفيد من مرورك
لا حرمنى الله من كلماتك العذبه
أوافقك الرأى أستاذىفبالبحث الدقيق تجد أن هذه هى الحياه
( نزف * جرح * اغتيال )
ورغم كونها حقيقه كائنه ف الحياه الا أن أغلبنا لايعترف بوجودها
يشرفنى اعجابك بها استاذى
ورغم أن الاختزال قد قيد حرية الانطلاق
الا انه في يوم ما من الممكن ان تتبع بخاطره لاتتقيد بحدود
تقديري لأستاذى
مع خالص تحياتى

:خاطرتك مكوناتها
تحمل الكثير
ويطيب لي هنا
أن أحمل معي
الشكر الكبير
للنتشي البوح
الجميل
تحياتي
سلامي
اخيكم
عمر
أبورمان

الأخت شيماء
جميلة هذه الكلمات القليلة المعبرة
وقالوا قديما : خير الكلام ماقل ودل
سلمت وسلمت حروفك الجميلة
تقبلي شكري وامتناني
أختك

:خاطرتك مكوناتها
تحمل الكثير
ويطيب لي هنا
أن أحمل معي
الشكر الكبير
للنتشي البوح
الجميل
تحياتي
سلامي
اخيكم
عمر
أبورمان

مرور جميل
من أخ كريم
كل التحيه منى ليك
لا تحرمنى من تعطير صفحاتى بشذا مرورك

عمر أبو رمان
تقبل خالص تحياتى

هل هو الوجع الهائل المختزل في كُليماتٍ قارسة الحزن؟

لكِ ما شئتِ من ودّ
و أمنياتْ

مودتي

الأخت شيماء
جميلة هذه الكلمات القليلة المعبرة
وقالوا قديما : خير الكلام ماقل ودل
سلمت وسلمت حروفك الجميلة
تقبلي شكري وامتناني
أختك

عزيزتى أمل
حقا خير الكلام ماقل ودل رغم احتياجنا احيانا للاستفاضه
لكن يظل الاختصار محملا بأجمل معانى الغموض
اشكر مرورك الرقيق

تقبلي خالص تحياتى

هل هو الوجع الهائل المختزل في كُليماتٍ قارسة الحزن؟
لكِ ما شئتِ من ودّ
و أمنياتْ
مودتي

نعم استاذى صدقت
فكم الوجع التى تحمله تلك الكليمات
لهو أقوى وأعنف وجع
وليتها تكن قارسة الحزن كفايه كى تبوح بمخزونها
اشكر مرورك وودك وامنياتك
لاحرمنى الله من مرورك
تقبل خالص تحياتى

تعودت العين النزف
واعتاد القلب الجراح
فاعتادت الروح الاغتيال

تعودت العين الضياء ... وظلامك يجرحني

واعتاد القلب نبضه ... فجرحت غده ..

فاعتادت الروح الولاء ... فاغتالك الفناء ... فمن منا مات ؟ ومن منا يكتب ؟


\

شيماء ... أشكر نصك الذي ألهمني حروف جمري ... الآن


شكراً شيماء

تعودت العين النزف
واعتاد القلب الجراح
فاعتادت الروح الاغتيال

خاطرة جميلة يا شيماء
سبب ونتيجة
ذكرتنى بقول فاروق جويدة
(وتعلم الأحباب من ثدى الأسى طعم الجحود)
كلمات معبرة إختزلت الكثير من المعانى على قلتها
تقديرى
وائل القويسنى

قال النفري المتصوّف:حين تتسع الرؤية تضيق العبارة..
قال محمد الأمين المتألم:
حين أحتضن العبارة أشعر بجهنم..
قالت أمي:
الخير فيما اختاره الله..
قالت زهرة كنت أعرفها :
الدم أحمر مثلي ، وأنا حمراء مثل جراحك..
................
................
شيماء شكرا على النص الجميل ..
كنت دائما أقول لأصحابي أصعب سباحة في اللغة تكون في الأماكن الضيقة ..
شكرا