<<البيت الأخير>>... شعر/ مصطفى الجزار

عزيزي مصطفى الجزار
حقيقة انك اعتصرت القلم الماً و رقة و مصيراً في اعماق الامة
و امتشقت سيفها البتار و رفضت كلما يدنس وجودها و كبريأها
و ان قصيدتك على البحر الكامل و التي تحررت نوعاً ما من القافية
و لكنها كانت تحن اليك فتلوي عنان فرسك اليها ..........
فلذلك انت بين التجديد و التمسك بالقريض
دمت متألقاً بحرفك و عبارتك الرصينه
علي حسين العبيدي
الفلوجه -العراق

مرحى بالشاعر الجميل مصطفى الجزار

مبارك صدور الديوان

شاعر مناضل بشاعرية في قضية الأمة يتنفسها ويعيشها ويلفظها في حروف إباء وحماسة .

لم يستدرجك شيطان الشعر ليوقعك في المحذور في خاتمة القصيدة , ولعمري إنَّ هلاك الشعراء لفي استراج شياطينهم لهم وإياقاعم في أفخاخ المحاذير ..
أحييك على هذا الوعي


أكرر مباركتي لك
دمت بخير

أكرر تهنئتي بصدور ديوانك أيها الشاعر الكريم.

ويسرني أن اقرأ لك مجددا ، وهنا رأيت نصا شعريا حاشدا يحمل سمات أدائك الشعري الخاص وقدمت صورة شعرية مميزة لحالة نتمنى أن يكون العرب فيها جميعا وبصدق يكفل لهم تحقيق ما يقال.

رزقنا الله وإياك الشهادة فهي فوز للدنيا بدل الخسارة وتعويض للحياة بطلب الموت والترفع عن الدنايا والخطايا.

دمت في ألق!


تحياتي

الأخ الفاضل
هنا قال الشعر أنا موجود بينكم ولست بين الكتب القديمة أطل عليكم ثم أعود لها ولست بين المعاجم لتبحثوا عني
هذا ما أريد انا وما أردت أنت رسم قصيدك صرخة للحق وللشعر والشعور .
تفضل بقبول الثقدير والإحترام

لله درك يا فتى

مفلق ورائع
تكتب بحرف منتقى
وعبارة شعرية تحمل كل ماتريدها أن تقول
أيها الشاعر يسعدني أني كنت هنا وفي هذا الوقت
شكرا لك
مكانها في الأعالي

أخي الكريم الأستاذ/ محمد ذيب سليمان

بورك فيك وفي مرورك الجميل

شكرا لك.

تحياتي وتقديري

أَنَا هُنَا مِنْ أَجْلِكُمْ..
سَأَظَلُّ أَنْزِفُ لِلصَّغِيرِ وَلِلْكَبِيرْ
وَلِئِنْ حُرِمْتُ هَوَاءَ بَوْحَي مُرْغَمًا..
فَلَسَوْفَ تَكْتَمِلُ القَصِيدَةُ في الوَرِيدِ..
وَحِينَهَا..
سَتَكُونُ آخِرُ زَفْرَةٍ أُلْقِي بِهَا
- قَبْلَ الشَّهَادَةِ -
زَفْرَةَ البَيْتِ الأَخِيرْ..
...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الشاعر الوطني الباهر الغيور
مصطفى الجزار الشاعر الحر الأبي
قصيد ليس غريب على شعرك الوطني الجميل
رائعة وجميلة ومتدرجة ومتسلسلة بالنور
تحياتي وتقديري
ودمت رائعا مبدعا كعادتك وعادة شعرك الأصيل

أخي الكريم/ الطنطاوي الحسيني

شكرا لك على مرورك وتعليقك الجميل.

تقديري واحترامي.