فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أخي العزيز سعيد
مخزون الذكريات هو الرصيد القصصي الذي لاينفذ لو استخلصنا منه العبر ..تأخذنا الحياة من طور إلى طور لكننا نحن دوماً لذكريات أيام النقاء والشغب والتمرد على سلطة الأكبر سناً أو مركزاً ..التلميذ يضحك من قلبه على الموقف الكوميدي الذي يجد فيه استاذه ..يضحك لأن هناك من قهر قاهره وأخذ بثأره منه ..لعل اساتذتنا يتعلمون درس الذبابة ويرفقون بتلاميذهم ..هنالك سيكون رد الفعل مختلفاً ، تكاتف وتراحم وحزن على مايصيب الأستاذ لا التشفي والضحك ..الأستاذ هو الذي يختار ردود أفعال تلاميذه ..تقبل تحياتي.
د. محمد فؤاد منصور
الأسكندرية
رجعت بي الى كراسي الدراسة
استمتعت هنا كثيرا
العزيز د. محمد فؤاد
بدأً أرحّب بك هنا وأعبر لك عن سعادتي لملاقاتك من جديد.. كيف حال الإسكندريّة؟
فعلا فإنّ الذكريات مخزون قصصي هائل.. وهي تجعل من الأديب شاهد على عصره ناقل أحبّ أم كره صورة صادقة على مرحلة من مراحل الحياة في مكان ما
أما عن رجال التعليم والعلاقة بين الأجيال وما يصيبها في أحيان كثيرة من تصادم.. فهو أمر يكاد يكون حتمي.. والأستاذ والتلميذ وكذلك المدرسة هم صورة للمجتمع نفسه.. وهم وإن كانوا من عناصره المكوّنة فهم أيضا ضحايا الفلسفة التعليمية القائمة والتي تسطّرها أيادي الحكام.. فكلّ ما كانوا ديمقراطيون كانت المدرسة كذلك.. والعكس صحيح.. وعندها تصبح المدرسة سجنا صغيرا داخل سجن أكبر هو الوطن
هذه رؤيتي للأشياء.. لا أدري إن كنت مصيبا أم مخطأًً في تقييمي
مع محبتي
لك
سعيد محمد الجندوبي
ما أجمل الذكريات أيها الأديب سعيد محمد الجندوبي .
أعدتنا إلى ماضٍ جميل ، وكم نتمنى لو يعود ..
تقديري واحترامي