المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين عطالله الجزار
في القصيدة
في قصيدةٍ جميلةٍ
على ضفافِ الحزن ِ تجري ،،
كنتُ أجري ْ . . خائفا ً مني عليها ،
وانتهينا للأبدْ ..
أيْ
لنجمةٍ ذهبيةٍ بعيدةِ العناقْ
وكانتْ الصفة ُ الغريبة ُ تتنزلُ
على نبيّ لا يصليْ ،
وكنتُ أجريْ ، وأجري ، وأصلي
عندما تم الفراقْ ,
وعجتِ المدنُ بالحراس ِ - فجأة ً -
لوهلةٍ حسبتهمْ أجدادَنا ,,
أو أولياءً للسماءِ ،
وأنها النبوة الجديدة ْ
كأنني أرخيتُ أحلامي
وخـُدعتُ في القصيدة !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شعر في منتهى الروعة ,,صور فذة ,,,جمال جمال ,,وجمال,, ولكن يلبسه غموض
أتمنى لك مزيدا من التألق عزيزي الجزار
ماسة