أخي العزيز ألأستاذ مصطفى ..أنا هنا حقيقة لأعبر عن إعجابي وامتناني لما تتمتع به من حصافة ورصانة ولباقة وحسن نظر.. فتقبل خالص تقديري .. وكل عام وأنت بخير
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أخي العزيز ألأستاذ مصطفى ..أنا هنا حقيقة لأعبر عن إعجابي وامتناني لما تتمتع به من حصافة ورصانة ولباقة وحسن نظر.. فتقبل خالص تقديري .. وكل عام وأنت بخير
تحفة باذخة يا مصطفى
فاتني أن أكون من أوائل المارين فيها، وأرى حروفها تخفق بضمير السطور، تتحسس آلام أمة ، وتعي سبيل خلاصها..
رائع هذا الجمع بين المناسبة والحال أيها السامق..
دمت شاعرا وإنسانا ، وشكرا للحبيب الدكتور جمال على التثبيت.
استاذي وشاعرنا مصطفى
زادك الله علما ..
انا هنا أرجع عن استدراكي الذي لامحل له من الاعراب بعد ان عرفت ان
البيت الذي استشهد به الحجاج هو بتشديد اللام من ( جلى ) أصلا ..
وان الشاعر خففه لضرورة الشعر ..
فحين إذن يستقيم البيت ولا يكون فيه إلا النظر القاصر مني ..
وهنا لفتة مهمة كنتَ انت سببها استاذي وهي أن العروض وميزان الشعر له دور
فاعل في إيقافنا على أصلا لمفردة كما فعلت حين أرجعتنا للسان العرب ..
فلولم نستشكل الوزن لما عرفنا كيف أن ( جلى ) أصلها التشديد وخففت ضرورة
فجميل أن يكون العروض مفتاحاً للتحقيق اللغوي ..
اعود فأشكرك واعتذر عن مداخلتي التي أورثتني علما وإفادة من علمكم ..
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
أستاذنا الكريم مصطفى بطحيش
جزاك الله كل خير على هذه الوقفة الصادقة والعظة النافعة بإذن الله تعالى
ولعمري إنّ من الرائع أن ننظر للعيد على أنه عبادة بالنسبة نحن المسلمين فهو اشبه بوقفة إيمانية تستدعي الشكر لله تعالى على نعمة والمزيد من اظهارها ومحاولة التخفيف من عناءات القلوب الحزينة
وهواستراحة قلب ينشغل فيها باستجماع قوى الخير والأمل من كل مظاهر الألفة التي تسود أجواءنا في هذه الفترة
ولهذا ندعوا الله تعالى أن يكون عيدنا القادم أروع وعراق المحبة وسائر بلاد المسلمين في حال أحسن ونكون قد بذلنا لأنفسنا ولكل من هم حولنا من المسلمين مايستحق ثواب الله تعالى ويسعد القلب
دمت أستاذنا سعيداً بالمحبة والامل وبصحبة أهل الخير
تقبل إحترامي وتقديري
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ما شاء الله
شاعرنا الحبيب
قافية حزينة أحبها, لأن حزنها ليس من النوع الذي يقبض النفس، بل يسمح لنا بتنهيدات وزفرات طويلة تريحنا ( جسما ونفسا )
الجو أعلاه -أخي الحبيب مصطفي - بديع متألم عميق ..
وأنا الوحيد - فيما يبدو -الذي لم يعرفك كشاعر من قبل، بل كنت أرى تعقيباتك على الجميع وتقطيعاتك العروضية، وأنتظر نصا يخصك، وها هو أتاني مبهرا ..
كما خرجت أعذب القصائد من بين شفاه الجراحين،ها نحن نري مع الهندسة والأرقام والتقنية تخرج تلك الجميلة الحزينة المعبرة، في وقت تكالب كثير من الشعراء على ليلى فقط
طلب العلم فريضة .
ستعود لنا القدس ويافا ويرجع لنا العيد زاهياً بألوان الإنتصار ، تعلوه راية الرحمن
لا إله إلا الله راية الموحدين
ستعود لنا عراق الإباء وشيشان البطولة ، وأندلس الحضارة
لكن الأمر يحتاج إلى كثير من اليقين والإيمان ، وصبر جزيل :"إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب" بتوكل على الواحد القهار وأخذ الاسباب من إعداد معنوي ومادي
أخي مصطفى غاية في الروعة
لكنها روعة الحزن
شكرا لك
=
كل عام وأنتم جميعا بألف خير
كل عام واسلامنا بخير
والنخل لم تثمر عذوق إبائه =
لم تثمر بعد
هي الآن في طور الازهار فانتظر قليلا
أين ابن جلا أين طلاع الثنا = يا أين هم أم أفتأ الترديد
أنهم قادمون قادمون قادمون
أرى راياتهم تخفق على مداخل المساجد والمعاهد والجامعات
أسمع صهيل خيلهم في واحات الأدب والفكر
أرى رقص سيوفهم في مساحات الأمل حين يستشرف
المستقبل بعيون الشباب
فلا جزع
[/gasida][/QUOTE]
أخي القدير
مصطفى
السلام عليكم
كم شاعرٍ قلب الطرف في مآسي المسلمين وما حالوا إليه خصوصًا في أيام العيد وهي أيام مسرات على تتابع الأزمان ,, كأنا نأبى إلى الحزن سواء سسرنا بمواسم السنين أم بئسنا فيها ..
خير مافي هذه القصائد هو عدم نسيان إخوتنا في السراء والضراء
أشكل على الشطر ومن بعده البيت في :
والشمأل الـزرقُ العيـونِ الهـودُ ... إلى ماذا تشير بالشمأل وهل مابعدها صفات لها ؟
بلقاء ظربك لم يكن وابـو المحـا
جن لـم يكـن خيالـك المقصـود ... هل المقصود نعت لأبي المحاجن ؟؟
كل عام وأنت بخير
جميلة ومعبرة ومؤثرة أستاذنا الحبيب
لا حرمنا الله ورائعك
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الاخت الكريمة عبلةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
مرحبا بك وكل عام وانت والاهلون والامة بخير
اشكر لك مرورك واستسمحك جفوتي , وادعو الله ان يمن علينا بسعة الوقت
حياك الله