الشواطئ لاتلتقي (11)

بوح شفيف في ظلال الليل البنفسجي

لغة رائقة راقية ترتاح لها النفس

دمت مبدعة ألقة ودامت شواطئك رافلة بالابداع

تحياتي

أخي الشاعر المبدع مصطفى السنجاري

شهادت أزهو بها وترفع حرفي بملقاط الضوء الى الذرى

دمت بكل هذا العطاء.

تحياتي.

الأستاذة الكبيرة شريفة العلوي



الايمان والوفاء كفيلان ان يطبقا الكفوف معا حدا الالتحام حفاظا على العهد, الى ذات تحقيق بفجر يرسم احلام الليل عرسا تحت الشمس


وقد يميتنا خنقا بالكلمات حين تتزاحم كبركان عند فوهة حناجرنا التي تحتبسه خوفا وجبنا


عذرا لانني لا اجد من الكلام ما يضاهي الق سحرك الطاغي

دمت رائعة

غاليتي أماني

السحر ومفاتن العطر.. الاعتزاز والفخر حالات جلها تتناوبني بين لحظة انكفائك على السطور وقراءتي لحضورك ذاك الذي بعبق العطور

ويبقى حرفك موضع الصدق والوفاء .


دمت بكل خير.

يحتفل بنا الكون غرقا بأنهار الهمس على السطور.. وكل أفق إلى مثيله يميل ولا تشكل نقطة البعد هنا أي عائق عن معانقة الروح لروحك يا مستنطق الصخور ..
إنه الليل , أسيرنا هذه الليلة .. يطالبنا أن نفك قيوده ونطلق جناحيه .
لكني احتار في سر هذه الليلة التي تُبعد القريب وتقرّب البعيد .

إلى اين تمضي بنا شواطئك أيتها الراقية وقد أعجزنا موج الحروف عن ركوبها
فلا خليج يوحي للسفن بمرسى ولا الشاطيء يفتح ذراعية لاحتضان الغريق

نص بديع بلغة قوية وتراكيب تحمل انزياحات مفرداتها ألقا بلا حد

دمت مبدعة

الوارفة شريفة العلوي
نص ماتع ثري بالصور الجميلة الموحية التي تتميزين بإبداعها دائما
عند زاوية كل لقاء أو افتراق لهذه الشواطئ الرائعة، أتأهب للإبحار
معك صوب زاوية أخرى بنكهة جديدة تحمل علامة الجودة الرفيعة
وبصمة فريدة خاصة بك وحدك
وفي انتظار الرحلة القادمة تقبلي خالص ودي وتقديري

الكريمة كريمة سعيد

مرورك وسام من النور يزين صدر النص

ويملأني بالحبور كلما مررت من حرفي لما لقراءتك من قيمة إبداعية تحملني على أكتاف الثقة .

دمت بكل خير يا غالية .

إنه الليل , يلتهم السهر ويواري عنا لحاف الأحلام , يتسلل إليه ضوء الفجر متتبعا عده التنازلي إلى مساماتنا , بيد إن راحة يدي , ويدك تقبضان على الوعد كمخطوطة السر التي عجزت أشعة الشمس عن التسرب إليها , وعجز النهار أن يمرّنها على الارتخاء .


مكثت هنا طويلا

ودي

هو الليل الغموض
ندخل به ومعه الى السكينة
غصبا

الهدوء بعض من سجاياه
الفجر بعض من احلامه
ونحن بينهما
نتوسل التكوين

/
اشكر الروعة في حبرك

لكني كما قلت لك ذات مرة :
بأن المساحات تتكون في الذهن قبل أن نتخذ تدابير السير , وها أنت كنت جملة من تفاصيل متراكمة في أعماق القادم من الزمن

الأستاذة الفاضلة/ مساء الخير
تعلمنا منكِ كيف نغوص في الأشياء بحثاً عن التفاصيل غير المرئيه ونشعُر بها غير شعور الآخرين؛

فالفرق بين الأديب وغيره هو أنه له عين مختلفه وقلب ومختلف وبالتالي احساس مختلف فتعبير مبدع متألق ؛

وجملتك التي اقتبستها هي مثال بسيط لهذا الغوص الرائع المتقن؛؛

سَلمتِ لنا وبوركتِ
وطوق ياسمين دمشقي

أخي المبدع سامح محرم السعيد

قراءة تركت آثارها كخطى النور على مساحة الحرف

ورفعت منسوب البهجة لذات النسق ..

بورك بمثل هذا الحضور الواعي

وكل شكر وامتنان

تقديري واحترامي

أديبتنا المستحيلة
الآسرة حروفها
شريفه العلوى

لا نلمك ها هنا سيدتى إلا الصمت عله يكون سبيل النجاة الوحيد
من عصف هذه التيارات المتلاحقة التى تندفع من بين كل حرف وحرف خُطّ هنا بإحساسك الفريد
لغة سامقة مبهرة حد الدهشة تأخذنا معها إلى حيث تسير ولا نخشى أبداً من غوصنا بها الغرق
فالغرق سيدتى كان مع أول حرف من هذه المنظومة الخرافية الجمال والوصف
ولا لن نتمنى منه النجاة أبدا ..
دُمتِ بهذا الألق الرائع سيدتى
ولا حرمنا الله حروفك أبدا
لكِ كل الشكر والتقدير والإحترام
مودتى وإحتراماتى أيتها الأديبة المبدعه

راق لى ما قرأت
/
//

شكرا لروعتكِ

ما اجمل هذا النص

تبحرين في بحار الكلمات

وتستخدمين سفن الخيال

وتاسرين الصور الفنية في شباكك


دمت مبدعة

أخي الكريم جهاد ابو رضا

أسعد الله أوقاتك ..أدهشتني رؤيتك المتفوقة

إنها الشواطئ تلهم العقل وتقرب المسافة بين الوعي والخيال.

دمت بكل هذا العطاء الجميل.

تحياتي