بين صفرية الموجود ومئوية المنشود
فلسفة كونية، ولفيف من الحكم
حيكت بيراع ذي خبرة وتجربة اجتماعية وادبية بمداد من التأمل والعمق
سيدة الحرف والحس والمعنى
دمت مبدعة
مودتي وتقديري
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بين صفرية الموجود ومئوية المنشود
فلسفة كونية، ولفيف من الحكم
حيكت بيراع ذي خبرة وتجربة اجتماعية وادبية بمداد من التأمل والعمق
سيدة الحرف والحس والمعنى
دمت مبدعة
مودتي وتقديري
**(( ... ولكن كيف بمن أضاع الصِّفر ومعه ضيّع ربقةَ المنشود ؟ ،
لا ريب تنمو لديه مدارك استذكار ما كان وما سوف يؤوب به سيلُ
العارضِ العرِمِ من الخلجات الممكنات والأشواق السالفات ،
شكرًا أديبتنا العزيزة على ما جادت به بلابل الفكر وتغريدات الفؤاد ،
مع التقدير ))**
الأديبة النبيلة كاملة:
إنها لرسالة حقة تناجين بها النفس التي تغالبُ بين الحظ والخسارة....بين المتوقع والمأمول وبين الواقع المرير...وقد بحثت في النفس الإنسانية منذ ولا دتها وسرت بها عبر مراحل الحياة، لتظهري من خباياها الشيء الكثير!
فيا لك من خبيرة في سبر غور، ويالك من غائصة في خضم اقيانوس!
تقديرتقديري الكبير وخالص دعائي
أخوكم
المفارقة ، التخريج الفلسفي بهذا المقال الرائع
جداً حاذق ..
جداً حارق ..
تقديري أستاذة كاملة
أنا و البحر حفاة على شاطىء الحروف
أختي الفاضلة ، الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك
تكلم المتصوفون كثيراً عن أطوار النفس- وأشهرهم ممن أعرف ابن عطاء الله الإسكندري- فلو استعرتُ منهم كلماتهم ووظفتها هنا في ردي لقلت : إن شخصك هذا افتقد (سكينة النفس المطمئنة) فظلّت نفسُهُ (مشوبة بمعارضة خفية لكل ما لا ينسجم مع حظوظها واختياراتها) . أو بتعبيرآخرظلت مشوبةً بعدم الرضا عن كلّ حظ واختيار .
يقول شمس التبريزي : ( مهما حدث في حياتك ومهما بدت الأشياءُ مزعجة ، فلا تدخل ربوع اليأس وحتى لو ظلت جميع الأبواب موصدة ، فإن الله سيفتح درباً جديداً لك ، احمد ربك من السهل عليك أن تحمد الله عندما يكون كل شيء على ما يُرام . فالصوفيّ لا يحمد الله على ما منحه الله إياه فحسب ، بل يحمده أيضاً على كلّ ما حرمه منه ) ، وإذا ما التزم الشخص بهذه القاعدة ( في العشق الإلهي ) حل في نفسه الرضا ، وعاش السعادة .
كنتُ أتمنى أن يستمر قلمك الفارس مسترسلاً كما بدأ ، وأنّه نضا عنه ثوب السجع .
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
تكون أصعب عندما تكون بين مئوية الموعود وصفرية الموجود
بين الموعود والموجود خيبات بحجم الأرض وحسرات تأكل أعمارنا
وحزن يغرقنا
شكرا لك أستاذتي
بوركت