ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
من المنطقي أن يختلف الآخرين في الأفكار و الآراء لأن المفهوم الذاتي لديهم يختلف تماما عن مفهومنا ، لديهم إدراك مختلف و لابد من المرونة في التعامل لتقريب الآراء و معرفة الرسالة من خلال أفكاره ، لذلك نبتكر لغة التفاهم التي فيها قيمنا ، اعتقاداتنا ، و مبادئنا ثم وجهات نظرنا تجاه الأمور ..
في ومضتك الرائعة قرأت بعدا آخر للمفهوم الذاتي للإنسان ..هل يتقاسم اثنان في الأمر نفسه؟
جلب التعاسة للآخرين هو قتل للروح و الإحساس ،كما أن تمزيق أواصر المحبة نتيجة ما اقترفوه من قتل و دفن للعواطف ..
راقت لي كثيرا ، أرجو أن تتقبلي مروري و احترامي لشخصك الكريم أستاذة فاطمة ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ظن وظنت الى أن القيا بنفسهما الى نار الفراق
ومضة واعظة
بوركت وكل التقدير
مشكلة تعيشها مجتمعاتنا هذه الايام
وهو الاختلاف في الرؤى الواضحة
سواء كانت مدبرة او سوء تقدير او عن
سبق اصرارفكل هذه الاحتمالات واردة
ولكنهم ايضا ينسون او يتناسون او ربما
لا يؤمنون بان القاتل والمقتول في النار
لان السلطة والحصول عليها اقوى من كل الاحتمالات الربانية في نظرهم
شكرا لك
ظنّ أسال دماء الثّقة على أرض الفراق
ومضة جميلة!
بوركت
تقديري وتحيّتي