مَـن ذا يغيـثُ يـا سفّانـه ؟!!

رصانة وعفوية ونقر على مواطن الوجع لم يخذلك في حرف منها

قصيدة فارهة حاكت اللحظة بشعور صادق وشعر محكم السبك

دمت متألقا

أختي الكريمة القديرة ربيحة الرفاعي

أشكر لك نبيل حضورك وكريم إشادتك وقد سعدت بجميل ثنائك فلك التحية والتقدير

.
.

الأستاذ الشاعر الكبير
ماجد الغامدي

شاعر قدير أعرفه جيدا
وشعر بديع الحوك رفيع السبك أعرفه جيدا
لله ما أقدرك شاعرا بليغا

تحياتي وتقديري

قصيدة من عيون الشعر يا أبا شمس
جمال في كل بيت وإسقاطات معبرة وغوص في بحر لا يقربه إلا شاعر مثلك
لله درك يا صاحبي
فقد أحسنت وأبدعت وأمتعت




والقصيدة للتثبيت تقديرا
تقديري
وائل القويسني

أخي العزيز الشاعر القدير وائل القويسيني

أسعدني مرورك الكريم أيّما سعادة وأنت الأديب الحصيف والشاعر الطريف

فشكراً لقدومك ومنّة التثبيت ولا عدمتك أخاً وصديقا

تحياتي وتقديري

بأسلوب خبري بدأ الشاعر قصيدته ليضع القارئ/ة مباشرة أمام الحدث مستلهما من تجربته الشعرية ما يترك الخبر لدى الآخرين .وما هو أثره فيهم قبل أن يتركوا للخيال حبال التوقع.
وبلغة عمودية أخذ الشاعر في سرد الواقع المرير معللا حينا عن الأسباب ، وموضحا بعبارات عما اعترى الأمة من وهن ،
ومن خلال استخدام ثروته اللغوية عبر صور مناسبة للحدث تابع الشاعر قصيدته ليضع المتلقي/ة أمام لوحة تنبض بالغيرة المبطنة على الأمة .
لن أطيل أكثر
قالقصيدة لا تكفيها جمل ،
وهي تستحق القراءة بعمق
وفقك الله اخي أبا شمس

شكراً لك شاعرنا الأديب ومعلمنا الأريب شكراً لحضورك الحميم وأدبك الجم الذي يسبقه الود وتصحبه البهجة وينبت في إثره الرضى

تحية لقراءتك الواعية وكرمك العميم ولا عدمنك صديقاً شقيقا

كل الود والتقدير

فاسمعوا الملحَ من صراخاتِ جرحٍ
ســــــال نــــــورا وقــــــد لـمـســنــا بــيــانــه !


هذا البيت لم يكتب بقلم
فلقد أخذت ثلمة من قحاف قلبك
ورسمته بها على جدران أرواحنا

القصيدة رائعة بمجملها
الا ان هذا البيت أسطوري
تحياتي وشديد اعجابي

أيها الحبيب الشاعر الأريب أبا شمس
تحية ملؤها إعجاب بهذه الصرخة المدوية والسبك المتين والسخرية اللاذعة والنداءات الغصيصة ,
واهٍ من استجداء من لا جدوى عنده , إنه ألم ينسكب من رأس الهرم إلى قاعه ,,
الله لا ينصر إلا أولياءه .


تحيتي وتقديري

القصيدة جميلة جدا ولحنها رائع
والمعاني جاءت من وادي عبقر مباشرة
رااااااااااااااائعة
جزاك الله خيرا

لقد طرقت الباب الذي ابتعدنا عن طرقه
وإن كا فبصورة المتشنج الذي هاله الواقع
فأخرج غضبا مافي جوفه أما أنت فبرغم الهدوء الماثل في المفردات والجمل الشعرية
إلا أنك غصت الى البعسد محللا ما وصلنا اليه ومبينا كعادتك صور الهوان والعبثية في السلوك
الذي أدى ويؤدي الى ما هو أسوأ
سيدي دمت مبدعا

أستاذنا العزيز محمد ذيب سليمان

هي حرقة تتلظى وأنةٌ حرّى لا زالت تسكن النفس ولا زلنا نربتُ الأمل بأن تنجب الأمة أحراراً يعيدوا للأمة مكانتها وهيبتها ويقفوا في وجه الطغيان

شكراً لحضورك ووعيك ولا عدمناك صديقاً وأخاً

باركك الله شاعرنا القدير أبا شمس
بارك الله حرفك الثائر الرصين الذي ينافح عن أمته ويستحثها للنهوض ..
لقد وصفت الداء فأبلغت وقلت فأبدعت
قصيد من السهل الممتنع ..
جزاك الله عنه وأجزل لك المثوبة خيرا
بورك النبض وبورك صاحبه
ودمت متألقا
ودي ومودتي

شكراً لحضورك أُستاذي الكريم وثنائك الجميل

نحن أمةٌ واحدة يا صاحبي نتألم لألمِ بعضنا ونعقد الآمال في قادتنا وطلائع شبابنا ولا زالت الدوائر تدور على إخواننا والعدو يستغل انشغال العالم بالأحداث الجارية فلكم الله يا شعب فلسطين ودعواتنا لإخواننا في غزة بالنصر والثبات

شكراً يا عزيزي ولا عدمتك

فلقـد ماتـت العروبـةُ وأداً ولقد ألجـمَ الزمـانُ حصانـه وخَبَت في الرمادِ جـذوةُ عـزمٍ طمرَ العـربُ عنـوةً بركانَـه

الشاعر الكبير (ماجد الغامدي) : قصيدة رصينة المبنى ، سامية المعنى . تُشخِّص الداء وتنتظر الدواء .
لك منِّي طيبات التحايا ... وتقبل مروري وشكري .