وهما في رحم الغيب اخترق قلبيهما خنجر فالتأم....
أما الآن فكلما هزه الحنين إلى غمده ،تمثل خنجرا سويا.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وهما في رحم الغيب اخترق قلبيهما خنجر فالتأم....
أما الآن فكلما هزه الحنين إلى غمده ،تمثل خنجرا سويا.
يخترقنا الغياب بخنجره فيدمي قلوبنا
يهزنا الحنين فتثور جراحنا
وان حاولنا انتزاعه نزهق ارواحنا
بوح مؤلم
بوركت وتقديري
جذوة رائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
جميلة التصوير وكثيرة التأويل
واختصرتها بالقليل
دمتم وهذا البوح الجميل