وما تخفي صدورهم أكبر..

لا تعتذر يا أيها البابا..
فما من غضبةٍ من أمتي..
تقتص للمختار من كيد العدا
لا تعتذر
فجدارنا القزم المهين أساغ صولاتِ البقر
وقلوبنا شتّى..
فما عادت تُجَمّعنا النوازل والمحن
"بِنِدِكْت" يا زند العداوةِ..
زد فما عادت شعارات التعايش مغرية
ما عاد مزمار الحوار يشنف الآذانَ..
إذ أضحى غرر
حسنٌ بأن يُبدوا ضغينتهم لنا
كيما الذي تخفي صدورهمو يبين لمن بُهر
عجباً لمن عجبوا من البابا..
أكانوا يرقبون تسامحا؟!
ما بالهم؟!
أولم يعوا التاريخَ..
حدّثنا عن الأحقاد عن بغي الصليبِ..
عن "المحاكمِ"..
عن دماءٍ كالنهَر؟!
وتكالب الأعداء حول الدار بينا نحن في جدلٍ:
أنمضي في توددنا لنسقط فرية الإرهابِ..
أم نستلّ ألسننا الصقيلة في مواجهة الخطر؟!
ونظلّ نجترّ الإدانة كلما لاحت إهانات الحثالةِ..
دونما فعلٍ يعيد لنا الصدارة والظفر
فعلاً..
بحدّ السيف كنا ننتصر
وبهِ..
رفعنا الظلمَ والدين انتشر
فعلامَ نمضي في طريق الشكِّ..
تربكنا الحُفَر؟!
وإلامَ يشغلنا الحماس عن التدبر في السيَر؟!

أبو ياسر
رمضان-1427هـ

.جزاك الله خير

ولافض فوك

صح السانك مليوووووووون

ايه والله حقدهم اكبر

فجره كفره قاتلهم الله

ودمت بخير اخي ودام فكرك المنير

أحسنت أخي و أجدت ، و بورك حرفك .

كل التقدير لك .

لا تعتذر يا أيها البابا..
فما من غضبةٍ من أمتي..
تقتص للمختار من كيد العدا
لا تعتذر
فجدارنا القزم المهين أساغ صولاتِ البقر
وقلوبنا شتّى..
فما عادت تُجَمّعنا النوازل والمحن
"بِنِدِكْت" يا زند العداوةِ..
زد فما عادت شعارات التعايش مغرية
ما عاد مزمار الحوار يشنف الآذانَ..
إذ أضحى غرر
حسنٌ بأن يُبدوا ضغينتهم لنا
كيما الذي تخفي صدورهمو يبين لمن بُهر
عجباً لمن عجبوا من البابا..
أكانوا يرقبون تسامحا؟!
ما بالهم؟!
أولم يعوا التاريخَ..
حدّثنا عن الأحقاد عن بغي الصليبِ..
عن "المحاكمِ"..
عن دماءٍ كالنهَر؟!
وتكالب الأعداء حول الدار بينا نحن في جدلٍ:
أنمضي في توددنا لنسقط فرية الإرهابِ..
أم نستلّ ألسننا الصقيلة في مواجهة الخطر؟!
ونظلّ نجترّ الإدانة كلما لاحت إهانات الحثالةِ..
دونما فعلٍ يعيد لنا الصدارة والظفر
فعلاً..
بحدّ السيف كنا ننتصر
وبهِ..
رفعنا الظلمَ والدين انتشر
فعلامَ نمضي في طريق الشكِّ..
تربكنا الحُفَر؟!
وإلامَ يشغلنا الحماس عن التدبر في السيَر؟!
أبونزار
رمضان-1427هـ

الأخ أبو نزار ـ تحية أخي أهلا وسهلا على نقاء حرف وبهاء درب
وجزاك الله ألف خير عما عطرت به أسماعنا
لن يعتذر
بابا التطاول عرفه
كالديك يعزف ثم يثني
جانحا وينام ملء جفوته
لكنه رغم الصياح
يظل يرمى بالحجر
ويزاح عن أغصانه
إن حل ضيف يقتدر
هذا ولما يعتذر
هل قال ظلما ثم يأتي غيلة
ليقول إني محتقر
كلا ولاربك لن يساوم أمة
الخير فيها يحتضر
والنوم من ملك الجفون
ونام في شدو الحفر
والموت ليم بجبنه
فأماط أغطية السحر
هذا بيان للبشر
ما أمة باعت رباط خيولها
بكؤوس زرياب
ودف أو بطبل من وزمر
إلا استكانت واعتلت
شبابة الترويض
قردا بين آلاف البشر
ـــــــــــــــــ
تحياتي أخي مشاركة سريعة
ترحيبا بك

صدقت أخي فما عاد قومنا إلا اعتادوا الزمان واستكانوا للهوان.

نسأل الله نصره القريب.



تحياتي

حسنٌ بأن يُبدوا ضغينتهم لنا
كيما الذي تخفي صدورهمو يبين لمن بُهر

الأديب الشاعر والأخ الفاضل عبدالرحمن ..

وهل يوما أخفو ضغينتهم ؟؟
لكننا أقوام استمرأت التظلم ..
وعشقت كراسي السلطة ، واقتتلت عليها فكفاهم هذا شر قتالنا .

فما قلت إلا صدقا ..

تحيتي وتقديري لشخصك وحرفك .

أخي الشاعر الكريم
عبدالرحمن الخلف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ أن قال البابا ما قال _وهو يدل على ما هم عليه من حقد وضلال_ رأيت اعتذاره إن يعتذر مهزلة تبدي سهولة التلاعب بمشاعر المسلمين وهذا ديدنهم , فلا عجب مما عرفوا به في الكتاب وفي الواقع .

هناك من ينادي بتقارب الأديان ومن عجبٍ أنَّ الأديان الأخرى في أنفس معتنقيها استحالةُ ذلك , ولكن هي تلاعباتهم التي عودونا عليها بطرق مختلفة وفي مجالاتِ شتى .

أخشى أن نتناسى أوامر الله وأحكامه في كتابه الكريم , عياذًا بالله .

شكرًا لكلمة حقٍّ حقَّ أن تقال .

لك والود والتحية

بارك الله فيك يا عبد الرحمن
لا فض فوك

بارك الله فيك أخي الكريم
وقاتل الله أعداء الدين
فمهما قالوا
لن ينالوا بحول الله
لك فائق التقدير
ينابيع السبيعي

أعتذر للجميع على تأخر الرد الذي اجتمع أكثر من ظرف على عدم ظهوره فأشغال الحياة تارة ومشكلة تفعيل العضوية تارة والكآبة جراء وضعنا تارة أخرى!!

نادية حسين
أهلاً بك وألف شكر على شعورك وحضورك.


حوراء آل بورنو
أشكر لك الحضور والشعور.
تحياتي.


محمد إبراهيم الحريري
أخي العزيز محمد
مقطوعتك العفوية هذه تشي بأن هذه الأمة تحمل الهم معها أينما حلت...
فما تظن يا صديقي الشعر فاعل؟!
على فكرة رسائلك الجميلة وصلت منذ أمد ولكن لأن عضويتي لم تبلغ الحلم بعد فلم أتمكن من الرد عليها..
فشكر الله لك هذا الشعور وهذا الود الأخوي الصادق في زمن المصالح والجمود...
وأدام الله التواصل على الخير والمحبة.
ولك من الشكر أعمقه ومن التقدير أعبقه.


د. سمير العمري
أخي الفاضل
أولاً أبارك لكم جهودكم الجبارة في تطوير هذا الصريح الجميل... وأسأل الله لكم التوفيق والسداد والإخلاص في القول والعمل...
أما النصر فلاشك أنه قريب ولكن على يد من هو أهل للنصر!
تحياتي.


وفاء شوكت خضر
لاشك أن عداءهم ظاهر لكل ذي بصيرة وياليت قومي يعلمون...
شكر الله لك هذا التفاعل والمداخلة الواعية.


بندر الصاعدي
أخي الفاضل إنما تخفي صدورهم ماهو أكبر من العداء وبعض قومي لا زالوا يظنون بهم خيرا وأزعجونا بكثرة ترديد عبارات التقارب المتميعة والتي صارت تقال في كل مناسبة بلا زمام ولا خطام...
فالله المستعان...


محمد بن ظافر الشهري
وبارك فيك أخي الفاضل ولا عز شانؤوك.. ولك أعمق تحية.


ينابيع السبيعي
أختاه... الأمر كما ذكرت فلن ينالوا نصراً دائما ولو بدا لهم... فالنصر للإسلام وإن طال الزمن ولكن هذا لن يتحقق بالأماني والشعارات بل هو محتاج منا لعمل دؤوب مخلص ممنهج كيما تتحقق الغايات والمنى...
لك تحيتي وتقديري على الشعور والحضور..
ولي طلب آمل أن تتكرمي بتلبيته وإن كان ثقيلا وبصفتك مشرفة ملتقى الشعر... بأن تعدلي الكنية في نصوصي والمذيلة بتوقيعي "أبو نزار" بحيث تكون "أبو ياسر" بعد أن غيرنا اسم الابن أصلحه الله.
وشكراً.