أحدث المشاركات
صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 54

الموضوع: **** لا تَسمَعُوا لقصيدتي ****

  1. #1
    الصورة الرمزية مصطفى الجزار شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : مصر.
    العمر : 46
    المشاركات : 3,077
    المواضيع : 149
    الردود : 3077
    المعدل اليومي : 0.48

    افتراضي **** لا تَسمَعُوا لقصيدتي ****

    هذه القصيدة كُتبَت لمسابقة شِعرية كان موضوعها: (مِن أسمى المعاني الإنسانية في قلوب البَشَر.. الحُبّ)
    لا تَسْمَعُوا لقصيدتي

    قُلتُمْ بأنّ الحُبَّ أسمى غايةٍ
    اللهُ أَوْدَعَها قُلوبَ الناسِ
    ودعوتمُ الشعراءَ كي يتنافسوا
    ويقدِّموا شِعراً عن الإحساسِ
    فبأيِّ حَقٍّ نُمْسِكُ الأقلامُ بِاسْـ
    ـمِ الحُبِّ، وهْوَ مُكبَّلُ الأنفاسِ؟
    إني غَنِيٌّ بالمشاعرِ مِثْلُكُمْ
    لكنْ سَأُعْلِنُ مِنْ غَدٍ.. إفلاسي
    أأقولُ: "عاشَ الحُبُّ".. بَعْدَ مماتِهِ؟!
    وأُقيمُ بين قصائدي أعراسي
    والمسجدُ الأقصى يُعاني دَهْرَهُ
    مِن عُصبةِ الأوغادِ والأنجاسِ؟!


    لا.. لن أُكَذِّبَ دمعةَ الأقصى الأسيرْ
    لن أمحُوَ الحُزْنَ المُعتَّقَ في الضميرْ
    لن أَدفِنَ الصرخاتِ في أعماقِنا
    لن أُطفئَ الغَضَبَ المؤجَّجَ في الصدورْ
    فالقدسُ في أحضانِ طِفلٍ تحتمي
    والطفلُ يمضي، لا يخافُ مِنَ المصيرْ
    ويقولُ: "يا أُمَّاهُ.. أينَ ذخيرتي؟"
    فتقولُ: "قَاوِمْ بالحجارةِ يا صغيرْ" !!
    يا حُبُّ عُذراً.. لستَ مِن أحيائنا
    بل أنتَ يا مسكينُ مِن أهلِ القبورْ
    فالمسجدُ الأقصى رهينُ رصاصةٍ
    مِن غادرٍ.. والقدسُ في النزعِ الأخيرْ!


    يا حُبُّ أينَكَ في بلادِ المسلمينْ
    الساجدينَ الراكعينَ العَا...... جِزينْ ؟!
    قتلوكَ في كل البلادِ وصَفَّقُوا
    وسيعلمون بما جَنَوا عِلْمَ اليقينْ
    قتلوكَ في الأقصى الشريفِ.. وَلَيتَهُمْ
    دَفنوكَ.. بل عَبَثُوا بِجِسْمِكَ هازِئينْ
    سُحقاً.. لمن فَتَحَ البلادَ لِخَصْمِهِ
    لِينالَها.. لم يَرْعَ حُرمةَ أيِّ دِينْ
    سُحقاً.. لمن لاقى عَدُوّاً غاصِباً
    بالجُبْنِ والخذلانِ.. مُنْتَكِسَ الجَبينْ
    يا سادتي.. لا تَسْمَعُوا لقصيدتي
    فقصيدتي.. لا تَمْلِكُ النصرَ المبينْ


    لو كان هذا الحُبُّ قلباً لانفطَرْ
    لو كان سَهْماً مِن عِنَادٍ.. لانكسَرْ
    لا تَتْعَبُوا في البحثِ عنْ ذاكَ الذي
    تَدْعُونَهُ حُبّاً.. فقدْ خَسَفَ القَمَرْ
    الحُبُّ ليسَ قصيدةً في محفلٍ
    الحُبُّ ليسَ مَهازِلاً في مُؤْتمَرْ
    الحُبُّ شيءٌ.. عاشَ بين ظُهورِنا
    دَهْراً.. فلمَّا بِيعَتْ القدسُ انتحَرْ
    يا ربِّ.. إنك قادِرٌ.. فافجُرْ لنا
    ينبُوعَ حُبٍّ.. في قلوبٍ مِن حَجَرْ
    يا ربِّ إنا قد فَقَدْنا فارِساً
    يمضي إلى التحريرِ.. فارْزُقْنَا.. (عُمَرْ)



  2. #2
    الصورة الرمزية الشريف عبد الله آل جازان شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    المشاركات : 821
    المواضيع : 36
    الردود : 821
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الجزار مشاهدة المشاركة
    هذه القصيدة كُتبَت لمسابقة شِعرية كان موضوعها: (مِن أسمى المعاني الإنسانية في قلوب البَشَر.. الحُبّ)
    لا تَسْمَعُوا لقصيدتي
    قُلتُمْ بأنّ الحُبَّ أسمى غايةٍ
    اللهُ أَوْدَعَها قُلوبَ الناسِ
    ودعوتمُ الشعراءَ كي يتنافسوا
    ويقدِّموا شِعراً عن الإحساسِ
    فبأيِّ حَقٍّ نُمْسِكُ الأقلامُ بِاسْـ
    ـمِ الحُبِّ، وهْوَ مُكبَّلُ الأنفاسِ؟
    إني غَنِيٌّ بالمشاعرِ مِثْلُكُمْ
    لكنْ سَأُعْلِنُ مِنْ غَدٍ.. إفلاسي
    أأقولُ: "عاشَ الحُبُّ".. بَعْدَ مماتِهِ؟!
    وأُقيمُ بين قصائدي أعراسي
    والمسجدُ الأقصى يُعاني دَهْرَهُ
    مِن عُصبةِ الأوغادِ والأنجاسِ؟!

    لا.. لن أُكَذِّبَ دمعةَ الأقصى الأسيرْ
    لن أمحُوَ الحُزْنَ المُعتَّقَ في الضميرْ
    لن أَدفِنَ الصرخاتِ في أعماقِنا
    لن أُطفئَ الغَضَبَ المؤجَّجَ في الصدورْ
    فالقدسُ في أحضانِ طِفلٍ تحتمي
    والطفلُ يمضي، لا يخافُ مِنَ المصيرْ
    ويقولُ: "يا أُمَّاهُ.. أينَ ذخيرتي؟"
    فتقولُ: "قَاوِمْ بالحجارةِ يا صغيرْ" !!
    يا حُبُّ عُذراً.. لستَ مِن أحيائنا
    بل أنتَ يا مسكينُ مِن أهلِ القبورْ
    فالمسجدُ الأقصى رهينُ رصاصةٍ
    مِن غادرٍ.. والقدسُ في النزعِ الأخيرْ!

    يا حُبُّ أينَكَ في بلادِ المسلمينْ
    الساجدينَ الراكعينَ العَا...... جِزينْ ؟!
    قتلوكَ في كل البلادِ وصَفَّقُوا
    وسيعلمون بما جَنَوا عِلْمَ اليقينْ
    قتلوكَ في الأقصى الشريفِ.. وَلَيتَهُمْ
    دَفنوكَ.. بل عَبَثُوا بِجِسْمِكَ هازِئينْ
    سُحقاً.. لمن فَتَحَ البلادَ لِخَصْمِهِ
    لِينالَها.. لم يَرْعَ حُرمةَ أيِّ دِينْ
    سُحقاً.. لمن لاقى عَدُوّاً غاصِباً
    بالجُبْنِ والخذلانِ.. مُنْتَكِسَ الجَبينْ
    يا سادتي.. لا تَسْمَعُوا لقصيدتي
    فقصيدتي.. لا تَمْلِكُ النصرَ المبينْ

    لو كان هذا الحُبُّ قلباً لانفطَرْ
    لو كان سَهْماً مِن عِنَادٍ.. لانكسَرْ
    لا تَتْعَبُوا في البحثِ عنْ ذاكَ الذي
    تَدْعُونَهُ حُبّاً.. فقدْ خَسَفَ القَمَرْ
    الحُبُّ ليسَ قصيدةً في محفلٍ
    الحُبُّ ليسَ مَهازِلاً في مُؤْتمَرْ
    الحُبُّ شيءٌ.. عاشَ بين ظُهورِنا
    دَهْراً.. فلمَّا بِيعَتْ القدسُ انتحَرْ
    يا ربِّ.. إنك قادِرٌ.. فافجُرْ لنا
    ينبُوعَ حُبٍّ.. في قلوبٍ مِن حَجَرْ
    يا ربِّ إنا قد فَقَدْنا فارِساً
    يمضي إلى التحريرِ.. فارْزُقْنَا.. (عُمَرْ)

    قرأنا
    واستمتعنا
    أيها الشاعر القدير
    المحب لأمته
    المتألم لألمها

    لا فض فوك أخي مصطفى

    ورغم الألم والأسف سيكون للحب جانب في حياة الشعراء ..


    تمنياتي لك بالتوفيق والسداد

  3. #3
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    المشاركات : 116
    المواضيع : 16
    الردود : 116
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الله الله الله....

    شاعرنا مصطفى الجزار :

    أتعيش معنا على هذه الأرض ، أم أن نفحات قلمك تزورنا من عالم اكثر نقاء ؟

    صدقت فالحب مقيد الأنفاس.... و من يتغنى به هو من قيد أنفاسه.

    انحني أمام إبداعاتك.

    تحية و محبة

  4. #4
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : في قلب غـــزة
    العمر : 37
    المشاركات : 147
    المواضيع : 23
    الردود : 147
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الجزار مشاهدة المشاركة
    هذه القصيدة كُتبَت لمسابقة شِعرية كان موضوعها: (مِن أسمى المعاني الإنسانية في قلوب البَشَر.. الحُبّ)
    لا تَسْمَعُوا لقصيدتي
    قُلتُمْ بأنّ الحُبَّ أسمى غايةٍ
    اللهُ أَوْدَعَها قُلوبَ الناسِ
    ودعوتمُ الشعراءَ كي يتنافسوا
    ويقدِّموا شِعراً عن الإحساسِ
    فبأيِّ حَقٍّ نُمْسِكُ الأقلامُ بِاسْـ
    ـمِ الحُبِّ، وهْوَ مُكبَّلُ الأنفاسِ؟
    إني غَنِيٌّ بالمشاعرِ مِثْلُكُمْ
    لكنْ سَأُعْلِنُ مِنْ غَدٍ.. إفلاسي
    أأقولُ: "عاشَ الحُبُّ".. بَعْدَ مماتِهِ؟!
    وأُقيمُ بين قصائدي أعراسي
    والمسجدُ الأقصى يُعاني دَهْرَهُ
    مِن عُصبةِ الأوغادِ والأنجاسِ؟!

    لا.. لن أُكَذِّبَ دمعةَ الأقصى الأسيرْ
    لن أمحُوَ الحُزْنَ المُعتَّقَ في الضميرْ
    لن أَدفِنَ الصرخاتِ في أعماقِنا
    لن أُطفئَ الغَضَبَ المؤجَّجَ في الصدورْ
    فالقدسُ في أحضانِ طِفلٍ تحتمي
    والطفلُ يمضي، لا يخافُ مِنَ المصيرْ
    ويقولُ: "يا أُمَّاهُ.. أينَ ذخيرتي؟"
    فتقولُ: "قَاوِمْ بالحجارةِ يا صغيرْ" !!
    يا حُبُّ عُذراً.. لستَ مِن أحيائنا
    بل أنتَ يا مسكينُ مِن أهلِ القبورْ
    فالمسجدُ الأقصى رهينُ رصاصةٍ
    مِن غادرٍ.. والقدسُ في النزعِ الأخيرْ!

    يا حُبُّ أينَكَ في بلادِ المسلمينْ
    الساجدينَ الراكعينَ العَا...... جِزينْ ؟!
    قتلوكَ في كل البلادِ وصَفَّقُوا
    وسيعلمون بما جَنَوا عِلْمَ اليقينْ
    قتلوكَ في الأقصى الشريفِ.. وَلَيتَهُمْ
    دَفنوكَ.. بل عَبَثُوا بِجِسْمِكَ هازِئينْ
    سُحقاً.. لمن فَتَحَ البلادَ لِخَصْمِهِ
    لِينالَها.. لم يَرْعَ حُرمةَ أيِّ دِينْ
    سُحقاً.. لمن لاقى عَدُوّاً غاصِباً
    بالجُبْنِ والخذلانِ.. مُنْتَكِسَ الجَبينْ
    يا سادتي.. لا تَسْمَعُوا لقصيدتي
    فقصيدتي.. لا تَمْلِكُ النصرَ المبينْ

    لو كان هذا الحُبُّ قلباً لانفطَرْ
    لو كان سَهْماً مِن عِنَادٍ.. لانكسَرْ
    لا تَتْعَبُوا في البحثِ عنْ ذاكَ الذي
    تَدْعُونَهُ حُبّاً.. فقدْ خَسَفَ القَمَرْ
    الحُبُّ ليسَ قصيدةً في محفلٍ
    الحُبُّ ليسَ مَهازِلاً في مُؤْتمَرْ
    الحُبُّ شيءٌ.. عاشَ بين ظُهورِنا
    دَهْراً.. فلمَّا بِيعَتْ القدسُ انتحَرْ
    يا ربِّ.. إنك قادِرٌ.. فافجُرْ لنا
    ينبُوعَ حُبٍّ.. في قلوبٍ مِن حَجَرْ
    يا ربِّ إنا قد فَقَدْنا فارِساً
    يمضي إلى التحريرِ.. فارْزُقْنَا.. (عُمَرْ)


    ألم على آلامنا .. ويكبر الألم
    بولحاتك ترسم أوجاع أمتنا الحزينة .. أمتنا المسكينة التي سكنها الوهن
    يا ابن الجزار .. يا صاحب أشعار الثوار
    لله درك من شاعرِ ... كتب القصيدة بثورة ونار.. وجمع الحروف هنا.. فصارت للأفهام منار !!

    كل التحايا المتجددة
    حماك الله .. وحفظ قلبك النابض بهذه الأمة

  5. #5

  6. #6
    الصورة الرمزية إكرامي قورة شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : المنصورة-مصر
    العمر : 49
    المشاركات : 1,822
    المواضيع : 75
    الردود : 1822
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الجزار مشاهدة المشاركة
    لو كان هذا الحُبُّ قلباً لانفطَرْ
    لو كان سَهْماً مِن عِنَادٍ.. لانكسَرْ
    لا تَتْعَبُوا في البحثِ عنْ ذاكَ الذي
    تَدْعُونَهُ حُبّاً.. فقدْ خَسَفَ القَمَرْ
    الحُبُّ ليسَ قصيدةً في محفلٍ
    الحُبُّ ليسَ مَهازِلاً في مُؤْتمَرْ
    الحُبُّ شيءٌ.. عاشَ بين ظُهورِنا
    دَهْراً.. فلمَّا بِيعَتْ القدسُ انتحَرْ
    يا ربِّ.. إنك قادِرٌ.. فافجُرْ لنا
    ينبُوعَ حُبٍّ.. في قلوبٍ مِن حَجَرْ
    يا ربِّ إنا قد فَقَدْنا فارِساً
    يمضي إلى التحريرِ.. فارْزُقْنَا.. (عُمَرْ)

    أقف هنا ليصفق كياني كله

    :NJ: :NJ: :NJ:

    ويلهج قلبي معك بالدعاء لعل الله يستجيب

    تصنع من المواضيع العادية شعرا خالصا يا مصطفى ينفذ للقلب بلا استئذان
    أو كما يقول المصريون (تقدر تعمل م الفسيخ شربات)

    راااااااااااااااااااائع كعادتك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بعضي هنا وهنا

  7. #7

  8. #8
    الصورة الرمزية محمد نديم شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 920
    المواضيع : 188
    الردود : 920
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    الشاعر الرقيق
    مصطفى الجزار
    يخرج من أنانية العشق الفردي
    إلى... الهاجس العام
    الى باحة الأقصى ليعشق فيه كل حجر
    وينظر من بين أحجاره المفعمة بطيب الأجداد وأريج الأمجاد ... الى أمة ....
    سيدي الشاعر النبيل
    ورحلة بين إسراء في ليل المأساة
    ومعراج ألى نور الأمل الوضيء
    كان مقطواعتك المنفصلة المتصلة بحميمة إنسانية رائقة
    أهزوجة لائمة .... عاتبة .... صارخة ...
    ومتألقة براقة
    في قطرة ندى تنسب من جفنك الدامع
    وعينك المتطلعة الى القادم من بعيد
    القادم منا
    من داخلنا
    سيدي
    لو كنت مكانك
    لجعلت الحب بوتقة انصهار آثامي
    ولعشقت حبييبة في وطن ووطن في حبيبة.
    الحب انعتاق .
    والوطن حقيقة.
    سلمت مبدعا.

  9. #9
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 5,436
    المواضيع : 115
    الردود : 5436
    المعدل اليومي : 0.72

    افتراضي

    صدقت و الله أيها الشاعر النبيل و المسلم الغيور .. صدقت و الله .

    جزيت كل الخير و عوفيت .

    كل التقدير لك .

  10. #10
    الصورة الرمزية يحيى السماوى شاعر
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    المشاركات : 717
    المواضيع : 70
    الردود : 717
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    العزيز مصطفى :شعرت بتقصيري إزاء ذائقتي الشعرية ، لانني لم أقرألك من قبل .

    ما ان قرأت مطلع القصيدة ،حتى أغواني بقراءتها مرتين ـربما احتجاجا على تحذيرك بعدم قراءتها ـ

    يخيل إلي انك تكتب الشعر من سنين قد يزيد عددها على عدد ضفائر إبنتي ـ أو هذا ما يشير اليه تمكنك من العروض وسلامة اللغة ...

    تمنياتي لحدائق شعرك بالمزيد من الالق والعبير ، مع محبتي .

    شكرا لك شاعرا ومشاعرَ .

صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لا تقرأوا لا تسْمعوا
    بواسطة عدنان الشبول في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 09-11-2015, 02:12 PM
  2. لاَ تَسْمَعُوا أَشْعَارِيَهْ
    بواسطة غسان الرجراج في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 24-08-2008, 03:12 PM
  3. لَاْ تُنَادِ
    بواسطة حوراء آل بورنو في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 72
    آخر مشاركة: 24-07-2007, 11:20 AM
  4. لَا فَرْقَ لِلْنَّفْسِ ...
    بواسطة بندر الصاعدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 27-01-2005, 08:39 PM