تِيهٌ
بخفقة استبداد ، ورفّة حِقد ، هُتكتْ ستائرُ الشتاء ، وحُرّقتْ نسائمُ الصيف ، لتشرقَ شمسٌ لا تُشبه الشموس ، ويبقى هو بلا وطن ؛ يبحثُ عن ( هو ) في قيظ الصحراء .. !
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
تِيهٌ
بخفقة استبداد ، ورفّة حِقد ، هُتكتْ ستائرُ الشتاء ، وحُرّقتْ نسائمُ الصيف ، لتشرقَ شمسٌ لا تُشبه الشموس ، ويبقى هو بلا وطن ؛ يبحثُ عن ( هو ) في قيظ الصحراء .. !
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
في بلادي كل شيء يجوز ، الشيء الوحيد الذي لا يجوز أن تلعن الظلام ..
دمت رائعا أديبنا الفاضل استاذ مصطفى ..
من كان عبدا لأناه الباطشة لا يهمّه أمر، وإن حرق الكون بأكمله ليبقى جالسا على ذرّات رماده
ومضة بليغة مشبعة ببؤس الواقع
بوركت أخي الأستاذ مصطفى
تقديري وتحيّتي
ومضة راقية تحكي عن واقع يتجه للمجهول
جميلة أستاذي الفاضل
تحية وتقدير.
أستغفر الله
هذه جذوة مؤثرة وجدانيا ، وكأنها زفرة قلب محزون.
لا فض فوك وإن كنت أحبذ لو قلت يبحث عن نفسه بدل هو ... هكذا بدا لي الأمر أفضل والأمر لك.
تقديري
بطل أتى على اليابس والأخضر ليحقق لذاته نشوة الانتصار، و قد وفّق الكاتب القدير مصطفى حمزة عندما تحدّث عن " الهو " بدلا عن " النفس " فالهو - حسب النظرة البنوية لفرويد- لا يراعي المنطق والأخلاق والواقع.
تحاياي وتقديري.