زاهيه :
أستاذة زاهيه احمد ... أي شرف منتحتني إياه سيدتي بمرورك هذا ، وأي روعة تلفني الآن وأنا أقف قزما أمام إبداعك .. سأبقى وفيا لكل هذا ماحييت ..
دمت أستاذتي بهذه الروعة
إلى اللقاء
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
زاهيه :
أستاذة زاهيه احمد ... أي شرف منتحتني إياه سيدتي بمرورك هذا ، وأي روعة تلفني الآن وأنا أقف قزما أمام إبداعك .. سأبقى وفيا لكل هذا ماحييت ..
دمت أستاذتي بهذه الروعة
إلى اللقاء
رغم الالم الذى اصطحبنى وانا اقرأها
وماتركته بداخلى من معاناه بعد قرائتها
لابد ان ارفع لك القبعه واحييك
قصه رائعه
امتلاك ادوات القصه بحرفيه شديده0
دام قلمك رائعا
ودمت متوهجا
خالص تحياتى
رغم الألم الذي اعترى صدري
وأزيز الصوت الخافت
كتمت أنفاسي لوهله
ما أجمل أن نتقبل الواقع
ولكن هي الحياة
كبرت أم صغرت
ولكن متى يزول الألم
تحياتي
لحن الحياة
ابراهيم عباس :
سيدي..... الوهج والروعة نستمدها منكم
دمت بروعتك
دمت بنقائك
لحن الحياة :
انت ياانا ....وانا ياانت
ولغيابك هنا مرارة تنعقد في فمي
لك مني اجمل تحية
دمت بهذا النور
سرد سلس وأداء قصي محكم لقصة واقعية
مضمون هادف ، وتصوير دقيق وبليغ
ورقي في التعبير.
قصة مؤثرة لقلم قدير
تحياتي.
النهاية مؤثرة جداً،
ما أصعب أن يُحرَم الطفل من أحد والديه،
القصة لامست قلبي حقيقةً،
بل و أحدثت به ضجيجاً لا يهدأ!،
أَنَّى لي بشعور ما قبل قراءة قصتك؟!.
قصة غلب بها الحوار على السرد،
أسلوبك جميل و راقي أحييك عليه.
لحرفك الخلود أستاذي.
لا شيء قي هذه الحياة أشد مرارة وانكسارا وألما من فقدان الأب ـ رحيل الأب كسر لا يشعر به إلا من عاناه ـ فراق الأب يقتل.
رائعة هذه القصة بكل المقاييس ـ بناء سردي مميز ، وحوار واقعي مؤلم ، واداء جميل زانه تمكن من الفكرة.
تحياتي وتقديري.