*&% من أنــــا %&*

يا أخت نفس تسأل من هي بحروف حزينة.. انظري لشعلة الإيمان في قلبك مضيئة كضوء شوارع المدينة.. انظري للطف الله في خلقك من أمة محمد صلى الله عليه وسلم وعدم تركك في دروب العقائد تائهة سجينة.. انظري لمن هم حولك تجدين نفوسا عذابها أشد وقعا وألمها أكبر وتبحث مثلك عن الراحة والسكينة.. وأجيلي النظر في كون الخالق الفسيح لتجدي الأمن والطمأنينة.. فلم تخلق روحك الطيبة للألم والتعاسة فقط بل هناك أمل كبير في دخولها جنة المولى سالمة أمينة.. هناك ورب محمد لا ألم ولا وصب ولا شجن لقلبك الطيب بل حياة دائمة أبد الأبد بين النور والضياء ورضا الرحمان عنك لتخلدي في جنة الخلد هانئة مستكينة..

وفاء..... ( الأم)


سؤال يحير الدالفين إلى هنا ، سؤال حيّر الذات ، من نحن يا ترى؟
نحن عابرون سبيل، نرضى أولا نرضى ، ما علينا فعله هو الذي يمليه علينا عقلنا ، مغزاً وفكراً ،

أما أنتِ بالنسبة لي ...

أنتِ القمر بمهجة الشمس ، أنتِ العين الدافئة الموقدة بالحنان والدفء
أنتِ أم الواحة .... وأمي
أنتِ المقل كلها ... أنتِ نهر أمازوني يزوره الشاغفين ...

أنتِ القلب... أنتِ ... أنتِ .... فكون أنتِ

تحيتي ...

أنا

حمزة

وفاء تذكرت نشيدا احبه جدا
انا من سالت القوم عني من انا انا مؤمن ساعيش دوما مؤمنا
تساؤلات تنتابنا احيانا ولكننا الحمدلله لانتوه نعود الى الاصل وهو اننا عباد الله

من أنـــا


شربت الحزن كأسا مترعة ، انسابت في جوفي صديد السقم تسري في الشرايين ، أذوي وحيدة في تساؤلاتي .. يا أنا ؛ من أنا في خصم هذا الوجود ؟
أنا نسمة عذاب ، هبت كلمات على السطور كبحار ثارت أمواجها بعبوري ، أنا دمعة الألم تهطل على سفح الخد ، تحفر مجراها علامات سنين بؤسي ، أقاوم صخور اليأس ، لكنها تقف صلبة في مسير انحداري ، تتحدى صبري ، تنثره حطاما في دروبي الموصدات بشقائي .
ليس عشقا خائب الظنون مصابي ، ليس حبا تاه في دروب الضياع عذابي ، ليت همي الذي يسكب الظلام يحكي سر أشجاني ، فما بال المداد يهمي ، بحارا أكاد أراها سرابا .
يا أنا من أنا في هذا الكون الغريب ؟ من أنا في صفحة الأيام ، وفي كتب التاريخ ، ودفاتر الذكريات ؟ من أنا في الغيب القادم قدرا خط من قبل الوجود ؟ من أنا يا رحم أمي ؟ من أنا يامن أنا أمشاج منك ، ويامن دمي جريان دمك ؟؟
من أنا يا ابن أمي وأبي ؟؟ من أنا يا أحبتي ؟؟
من أنا ؟؟ سؤال امتد على طول المدى ، لا مجيب يمسح دمعا قد همى ، و صرخة دوت ضاعت بقاياها مع الصدى ؟؟

أنت منا
أنت أختنا
أنت محبوبة الجميع
وهذه واحة الخير فلا مجال لليأس بيننا
طبي نفسا وقري عينا
بوركت أختا حبيبة

أختي وفاء ،،،


من أنت ،،، ؟؟؟؟
أنت السؤال و الجواب ،،،
أنت قلم التاريخ ،،،
و مداد الحقيقة ،،،
حتمية فضية أيامنا ، نحن لها
بجميل التفاؤل ،،،
دمت حاملة لهذا القلم الذي هو أنت ،،،


الحمصي ،،

بل أنت الصمود ... حرفك جميل

العزيزة وفاء/
اراك تائهة تبحثين عن نفسك وكأنك مثلنا اضعتيها في خضم هذه الحياة
اقول لك من انت انت النقية والرائعة.
محبتي ودي

العزيزة مريم ..

نعم .. أضعتها ، حين فرضوا علي كيف أكون ومن أكون ...
سلوني ذاتي ...
اعتراف صريح ..

أشكر رقتك مريم ..
لك حبي ...

انامن وهب للمحبوب عمره
او انا من اهدي قلبه لفاتنة ثم لاذت بالفرار
اذاً انا الان من يجوب الطرقات يبحث عن قصيدة او عن حبيبة
تغتال بالعشق الالاف القلوب
يا من احببت يوماً ءادركت بعد رحيل العمر ان العشق مذبحة القلوب

الأخ / أحمد عبالرحمن الحكيم ..

لست أبحث إلا عن ذاتي التي فقدتها في خضم هذه الحياة ..

شكرا على مرورك العطر ..
تحيتي ...

من أنـــا


شربت الحزن كأسا مترعة ، انسابت في جوفي صديد السقم تسري في الشرايين ، أذوي وحيدة في تساؤلاتي .. يا أنا ؛ من أنا في خصم هذا الوجود ؟
أنا نسمة عذاب ، هبت كلمات على السطور كبحار ثارت أمواجها بعبوري ، أنا دمعة الألم تهطل على سفح الخد ، تحفر مجراها علامات سنين بؤسي ، أقاوم صخور اليأس ، لكنها تقف صلبة في مسير انحداري ، تتحدى صبري ، تنثره حطاما في دروبي الموصدات بشقائي .
ليس عشقا خائب الظنون مصابي ، ليس حبا تاه في دروب الضياع عذابي ، ليت همي الذي يسكب الظلام يحكي سر أشجاني ، فما بال المداد يهمي ، بحارا أكاد أراها سرابا .
يا أنا من أنا في هذا الكون الغريب ؟ من أنا في صفحة الأيام ، وفي كتب التاريخ ، ودفاتر الذكريات ؟ من أنا في الغيب القادم قدرا خط من قبل الوجود ؟ من أنا يا رحم أمي ؟ من أنا يامن أنا أمشاج منك ، ويامن دمي جريان دمك ؟؟
من أنا يا ابن أمي وأبي ؟؟ من أنا يا أحبتي ؟؟
من أنا ؟؟ سؤال امتد على طول المدى ، لا مجيب يمسح دمعا قد همى ، و صرخة دوت ضاعت بقاياها مع الصدى ؟؟

كما قال الشاعر / فاروق جويدة
فانتِ كذلك _ كما أر
وانا أمام الناسِ لحنٌ صاخِبٌ ** وأمام حزني أشتكي وأُعاني
لا أريد أن أقول إنتِ مثلي تبحثينَ عن ذاتكِ المفقودة فى ظل هذا التساؤل
من أنا ؟؟؟؟؟
تحياتي لكِ ووافر تقديري واحترامي الجم

أنا وأنت ِ



أيتام هابيل

لانقدر على قصاص عمنا

نبكي خطيئة أبينا

ولولا صاحب الكوثر لاندثرنا من اول الوجود

أنا على دين المسيح أبشر
وبديدن الرحيم محمد ... مستبشر

أخشى أن تشملني دعوة موسى ... او أكون كابن نوح

\


ولكن
أليس الله بكاف عبده