نصك يخبرنا عن براكين مستقرة في عمق نبضك ... الدافىء
\
مودتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نصك يخبرنا عن براكين مستقرة في عمق نبضك ... الدافىء
\
مودتي
الإنسان : موقف
أديبنا .. حمزة الهندى
انه الجرح القابع في صدورنا
انه الألم الذي نتجرعه باستمرار
ليت الأمر توقف عند الحضارة
فالإنسان من الممكن أن يعيده
ويصنعها من جديد
ولن كرامة الإنسان وشرفه
من يعيده
ومن يصنعه
إذا ضاع وانسكب
انه الجرح
وليس الضعف
سيدى الرائع الحضور
كم تسعدني حروفك ...
كم يأسرني مرورك من دهاليز وجعي...
ومن شتات الذاكرة...
دمتَ ودامت دنياكَ عامرة بالسعادة ...
تقديري واحترامي
الأديب الفاضل .. محمد سامي البوهي
لا أملك إلا بضع حثيثيات الكلام..
سأستهلّها في إقناعك بأني مجرد قصاصة ورقه في كتاباتك..
فهل تحمل عني عناء هذا القلم
بصرصرتهِ وبعثرتهِ وزلزلتهِ..
فقد تكبّد بداخلي الشيء الكثير..
وسأكون على أتم الاستعداد لامتنانك وشكرك على حسك الذواق..
تحيه ترتاد منزلك ليل نهار
لها قنينة ممتلئة بعطور الكون لك أخي
شاكرة لفتتك لغلطاتي الكيبوردية
التي سأحاول تلافيها إن شاء الله
تقديري واحترامي
مرمر...
ياااااااااه...
أي بركان هذا الذي يتفجّر من قلب البحر الهادئ الوديع...والمرج الذي يصاحبه الربيع....!!
كيف يعقل أن يخرج هذا الغضب من هذا القلب المتسامح الرقيق!!
لعلّ هذا يفسّر سبب سؤالك وغياب الجواب...
ربما الطبع غلب التطبع...
وربما الورد لا يمكن أن يصير أشواكاً...
تحيتي لنزف قلمك
الأمل الذي لا يكون سلمه
مدرجاَ لأكثر من خيبة
لا تكون أرضيته صالحة للعيش
حتى ولو كانت ملامحه مغسولة بماء الذهب
الفاضل .. على أسعد أسعد
ويظل مجيئك ترتيل آخر من
تراتيل المساءات الحالكة خضرة وعطراَ
شكراَ لأنك بالقرب دوماَ من قلمي
هذا يمنحني أزمنة كثيرة من الألفة والمحبة
تقديري واحتراماتي
الأخت الأديبة الرائعة : مروة
سعدت كما سعد غيرى بتلك التجربة الرائعة من الشخصية المزدوجة مابين الخوف والشجاعة والحب والكره والخيانة والاخلاص والى أخر تلك المرتادفات م المعانى لكن0000
يجب علينا أن ننظر الى قلوبنا نظرة سامية فى معانيه
والى مشاعرنا نظرة حب لما تخفيه
ولى لفته لكـــ0000 أن توجزى فى استخدام البركان كانقلاب حممى فى العلاقة
وتقبلى مرورى وتحياتى
جوتيـــــــــار
عندما تتفاعل دواخلنا أحاسيس صادقة ومغعمة بكل الحب والبراءة
ينطلق سيل كلماتنا هادرا لا يقف عند حدود الثقافة أو النجومية أو المراكز العالية
فقط حروف تتجمع وتنسكب لتعبر عما فاض وامتلأ به نبضي هنا
لتهدي من أحببناه مشاعرنا الحقيقية
وتشرح بكل عفوية ما اعتمل بقلوبنا من عطر رقيق يدعى الحب وبركانه
وليس شرطا أن نحاكي بلغتنا لغة المتنبي أو قباني لنصل إلى مبتغانا ومرادنا
وأحيانا قد تكفي كلمة بسيطة وبلغة ابسط لها معاني ومدلولات أعمق تفعل فعل السحر
وتؤدي المطلوب
جوتيـــــــار
وأنت هنا فعلت ذلك ...
مدلولاتك لها فعل السحر في النفوس
لقد تفننت في صياغة حضورك
بنفس صدق مشاعرك
ولامست مني الاعجاب والتقدير
دمت هنا ودام حضورك
ودي وتقديري
رغم الامتحانات المؤلمة حيث القلب يعيش بين حمم البراكين وتفتت المشاعر كما الصخر، يجب مقابلة الحياة بوجه باسم وعينين براقتين من التفاؤل، وإلا ستغضب وتكيل ضرباتها السريعة والمتتالية إلى أولئك الذين توقفوا عن الإيمان بطبيعتها ومحبتها في الألم كما في الفرح..
مروة الحلوة قرأتك بوجع هنا.. لكني أقول أن من يشعر بالبركان يهز وجدانه لهو قادر على إخماده متى ما تساءل إن كان المرغوب في مستوى هذه الحمم الوجدانية والمشاعر القوية والفوارة.. هنا سيخف هدير البركان قليلا إن لم يخمد فعلا..
لك يا مروة كلمات وجدانية تقرأ فتترك في النفس إحساسا صادقا وجميلا..
حماك الله ورعاك أخيتي من كل براكين الدنيا الطبيعية والقلبية
دمت بخير أيتها الأديبة الرائعة..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي