عليك الصلاة والسلام يا خير خلق الله
كم أهفو للقائك يا حبيبي !
أسأل الله لي أن يكون قريبا
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عليك الصلاة والسلام يا خير خلق الله
كم أهفو للقائك يا حبيبي !
أسأل الله لي أن يكون قريبا
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
أديبتنا الغالية سحر الليالي...الواحة لا تنسى آثارك الرائعة، ووفاءك الجم، دمت بود أينما كنت.
لجواهر الحرف ان يصقل بريقه في وصف سجايا سيد البشر ولاتساع الامتداد في دهاليز المفردة أن تزداد تعمقا في آفاق البيان حين يستهدف الوصف وأطياف النعوت المستلهمة من مفاتن السحر حنوا إلى نور سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..وما لصدق الكلمة هنا صلة وثيقة الزهو بـ ذات سيرة عطرة في تطابقها على الموصوف الأغر .
أيها الصادح بشدو ملائكي الوقع على الروح والوجدان , ما أبهى القلم حين يزداد نصله نصاعة وتزداد المعاني العربية صناعة وليس تصنعا وما أرقى الحرف حين يحيل الصفحة كمرج مالت اليه غمام العطر مطرا وما اروع أن تماثل العطر هنا بالمطر والمطر بالعطر .
دام الابداع ما بقي في النفوس الصدق وكل عمل خارج الصدق ينتظره الفناء من حيث وجد به الوجود . إلا الذي استل قلمه من غمد قلبه مشهرا في وجه الصباح ليقول والقول برهان , هاؤم اقراوا صحائفي وإني ادخرت في صرة اللغة درة علها تتدارك ذاتها بين كنوز السير العطرة .
[/SIZE]
صلوات الله وسلامه على سيد الرجال .. امين الامة وشفيعها .. محمد ابن عبد الله
والله ما وجدتك اخي الا قابضا على الكلمات مسيطرا عليها .. حتى اصبحت اسيرة متهاويه امام قلمك المشع ..
تحيتي الكبيره لك.
لم اقف هنا على عتبة الحرف، فليس لهذ الحرف من عتبات وقد امتد أمامه الأفق الى ما لا نهاية لمدّه ولا رؤية لحدّه، وعلت سماءه غيوم الجمال في فضاءات الخيال تودق الحرف نورا وتفرش الدرب زهورا فتملأ النفس حبورا ، وشمس وصف الحبيب تشرق من علياء النص ساطعة تدفىء القلوب بذكره المهيب.
يطيب لي المقام في أفياء نصوصك الباهرة نصا وحسا
وهنا تفتحت شرفات النور على ما وددت لو قرأته البشرية جمعاء
دمت بألق بنيّ
أخي الكبير القدير ..
ماذا أقول ، و قد قرأت منذ الصباح هذه الكلمات المشرقة وفاء و حباً و إيماناً ...
هذه الكلمات التي رصفت أيما رصف ، و نظمت أيما نظم ، و سبكت أيما سبك ...
أيها الكبير ...
حفظك ربي و سلمك و أعلى مقامك ...
و صلى على حبيبنا و قرة أعيننا المصطفى عليه الصلاة و السلام .....
حياك الله و بياك و جعل الجنة مثواك
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
صلى الله على حبيبنا المصطفى خير الأنام معلمنا ومخلّصنا الذي أخرجنا من يم الجهالة إلى عالم النور والهداية
وشفيعنا يوم القيامة .....
الراقي أحمد الفلاسي
أجدني عاجزة عن كتابة رد يليق بسمو هذا الموضوع فنا وغاية
وكل ما أستطيع قوله هو أنني تمتعت حقا من المكوث هنا
أستظل بوارف المعنى الجليل وأستضيئ بنبراس سيد الرجال في العاجلة والآجلة
بقلب خاشع ولسان يلهج بالحمد والشكر لله الذي بعثه إلينا بالحق والهدى ....
جزاك الله خير الجزاء وجعل لك هذا الحرف الوهاج في ميزان حسناتك
كل التقدير والإعجاب
الأستاذ الكريم سالم العلوي.....
أفضت من كأس إبداعك وكرمك ما أخجلني ساعة الرد، لقد وفيت، وأكملت، فشكر الله لك وفاءك، وكرم سطورك.
أخي هشام عزاس..لك الشكر على عاطر مرورك.
الأستاذ الكريم بندر الصاعدي....
هذا الذي دونته ليس إلا من قبيل التعاضد في الرأي، والتكاتف في شرح هذه القضية التي حار الفكر فيها؛ إذ لم نحس يوما بتعطشنا للمنهج النبوي الكريم إلا بعد ما تعرت هذه الزعامات الفاسدة في عالمنا والتي لا تنهض أبدا إلا عن عفونة رأي، أو قيد ظلم.