نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كالندى ياحسنية
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
لله درك من نقية!
ترفلين في ثوب من النقاء
وتخطين بقلم من قلب من نور
كم هي رائعة هذه النورانية!
شذى الوردة ورمضان كريم وأكرم منه ربي
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
وانت بالف خير
لا أزال مقتنعا أن :
الحياة فقاعة برّاقة ....صوّرْها قبل أن تنفجر ْ
وأن:
الدين هو مهما تعددت أوامره و نواهيه :عاطفة نبيلة مبنية على الحب و الأخوة و الإخلاص.
وأن:
الله تعالى أعلم بمن ظل عن سبيله و هو أعلم بمن اهتدى..
شكرا
الفاضلة حسنية
ما أرق قلب التائب المقترب.وما أصفى دمعه ينساب من حجر الوجدان فتيين جوانحه وتسمو روحه!
وقفات كثيرة نحتاجها ، قبل أن نقف الوقفة الأخيرة.
ربما ما زال النفس يتردد ، إذن فما زال الأمل باق بقاء الله الواحد الأحد.
تحياتي العاطرة.
وكل عام وأنت بخير.
الفاضلة حسنية
هي مشاعر الخوف امتزجت بالأمل و الرجاء و الطمع ... مشاعر الحب السامي الذي يجعل النفس تعيش لحظة صافية تعود بها إلى فطرتها السليمة , لحظة تقترب فيها من حبيبها فترجو حسن لقاءه
رائعة تلك اللحظات التي نحس فيها بصفاء و نقاء فتعترينا أحاسيس تطفو بجماليتها فتلامس نورا ربانيا
فنشعر بحلاوة ما بعدها حلاوة و طمأنينة و راحة غريبة
أسعدتني قراءة حروفك النيرة
دمت و دامت اشراقاتك
هشام