عيدي المجيد

قبل أن تقرأ شيئاً





كل




عام



وأنت


بخير




أما زلتَ تشقى مع الذكرياتِ
وتبكي على نسمة الأمنياتِ


لن أزيدك تعليقاً

هاك القصيدة :

عيدي المجيدْ

	إلى قلبها المستهامِ الفريدْ بحسنِ الطلاوةِ والمستزيدْ زهورُ العبارةِ في خاطري تفوحُ اشتياقاً إليها تُريدْ فقدْ عاتبوني بما قلتهُ وقد عنفوني بقولِ شديدْ وقد أرغموني على هجرها وعُذبتُ في عشقها كالعبيدْ ولكنني رغمَ هذي المآسي تصبرتُ قهراُ بقلبٍ رشيدْ وحدثتُ روحي ونفسي انكساراً فصارتْ جراحي تُثيرُ الصديدْ وصارحتُ قلبي على ما أتاني فعادَ ابتهاجاً بفصلٍ جديدْ يُسَقى اشتياقاً ولا سيما ترنَّم صبّاً بحلوِ النشيدْ يذيبُ المآسي وفي هديهِ شفا كلَ جرحٍ عميقٍ بعيدْ فأدركتُ أنَّي أعيشُ الأماني وقد ساندَ القلبَ عيدي المجيدْ

ودمتم في صحة وعافية

وكل عام وأنتم بخير


خالص التحايا والتقدير

أخي الكريم عبد اللطيف محمد
تغيب تغيب ثم تعود برائعة جديدة
كل عام و أنت بخير
و أدام الله عليك الود و السعادة
أخوكم د. جمال

أهلا أخي الشبامي

وكل عام وأنتم بخير

وكل عام والتجدد والجمال رفيقك ..

كيف يكون القلب الذي يستهيم حبا ويعشق الأذى ويفضله في سبيل المحبوب رشيدا؟

أرى أنه قلب ليس برشيد بل أعماه الحب وجعله لايفكر بعقل بل بعاطفته .

تحياتي

أخي الكريم عبداللطيف...

حماك الله من العذاب... وحفظك الله من كل سوء
قصيدة جميلة العواطف... راقية الانفعالات

سلمت يمينك

ناصر

كل عام وأنت بخير
يا وجه الخير
يا عبد اللطيف بن محمد


وتقبل الله أعمالك

أخوك البار
أبو القاسم

الى المعذب العاشق

كل عام وانت بخير

وتقبل الله منا ومنكم

فقدْ عاتبوني بما قلتهُ
وقد عنفوني بقولِ شديدْ

لا عليك فلم تقل الا الصواب وهم المخطئون بالطبع

تحياتي لك


مع اشواقي التي ليست تموت



طبيب

أخي الحبيب عبد اللطيف محمد
أحسنت وصفا ومعنى
كم وددت أن تقول
وحدثتُ روحي ونفسي انكساراً
فعادتْ جراحي وأن الوريد

أراه أقرب رقة من قولك

وحدثتُ روحي ونفسي انكساراً
فصارتْ جراحي تُثيرُ الصديدْ

تحياتي وودي

أستاذي الدكتور الفاضل

جمال مرسي

وأنت في أتم الصحة والخير

وأدام الله عليكم السعادة والسعد

وماذا افعل ؟

إنشغالي زاد ماذا سوفَ أفعلْ


المهم .. أشكرك يا أستاذي على مرورك العذب

دمت بخير

خالص التحايا والتقدير

عبد اللطيف
عود حميد
نفتقدك كثيرا حين تغيب


نصك جميل يفوح رقة وعذوبة وهذا عهدنا بكل ما تكتب

لي وقفة مع بعض حروفك

إلى قلبها المستهامِ الفريدْ
بحسنِ الطلاوةِ والمستزيدْ
زهورُ العبارةِ في خاطري
تفوحُ اشتياقاً إليها تُريدْ


تساءلت وما زلت .. ولعل عدم الوصول لإجابة نقص فيَّ أنا
ماهي وظيفة العجز في البيت الأول وما وظيفة الباء فيه وما الذي ربط بين المعطوف والمعطوف عليه
حسن الطلاوة / المستزيد في الشطر
أجد رابطا مباشرا بين صدر البيت الأول والبيت الثاني أما العجز الأول فأراه قد عرقل انسيابية الفكرة


فقدْ عاتبوني بما قلتهُ
وقد عنفوني بقولِ شديدْ

افتقدت الصلة بين البيت السابق وهذا البيت فلا تمهيد بينهما
ثم أن (بما) لا تعبرر عما أردت أظن أن (لما) هي الأنسب


يُسَقى اشتياقاً ولا سيما
ترنَّم صبّاً بحلوِ النشيدْ

يسقى ==> خرم التفعيلة فعولن زحاف نادر غير مستحب وتحاشيه سهل بإضافة حرف بداية التفعيلة كما : ليسقى ، فيسقى

ولأنك بارع في النحو أسألك عن (سيما)
أعرف أنها تضاف للإسم
لا سيما العاملين / الطلاب / المعلمين ..الخ

ولنضيفها إلى فعل لا بد أن يسبق الفعل (أن) كما
لا سيما ننا ذهبنا
لا سيما أنه قال...الخ

فهل يجوز هذا التركيب

لاسيما ترنم



في انتظار الإجابة على كل هذا

احترامي أخي

جميل ما كتبت أخي عبد اللطيف.

وجميل ما قدم الأخوان من مداولة.


تحياتي وتقديري