بابيه أمال
أشكرك أختي على المرور من هنا، ولا يزعجني أبدا أن تعدلي في شكل نصي
بل على العكس فأنا أعترف بعدم إلمامي بكيفية التنسيق فشكرا لك، أما بخصوص حذف
تلك العبارة من العنوان فهكذا أحسن أيضا ليبقى النص والعنوان متوحدين.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بابيه أمال
أشكرك أختي على المرور من هنا، ولا يزعجني أبدا أن تعدلي في شكل نصي
بل على العكس فأنا أعترف بعدم إلمامي بكيفية التنسيق فشكرا لك، أما بخصوص حذف
تلك العبارة من العنوان فهكذا أحسن أيضا ليبقى النص والعنوان متوحدين.
معروف محمد آل جلول
أخي ردك أعجبني لما فيه من وعي بالمقروء، ورؤية عميقة لما خلف السطر
ولا أجد ما أعقب به على كلامك أخي، من حقك أن تكون لك رؤية أخرى على شخصيات النص
كنت أتمنى أن لا أذكر الأسد لكن للأسف ما آراه من سكوت رهيب للقادة العرب جعلني أقول ما أقول
كم أتمنى لو كان الزمن مثل زمن الأسود، كم أتمنى لو كنا في فترة ازدهار الدولة العربية، عندما كان الحاكم
أسدا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، لكن للأسف الواقع يدل على العكس كأن هناك عنكبوت كبيرة تتحكم
بخيوطها في العالم منها الظاهر ومنها الخفي، وما خفي أعظم. شكرا لمرورك بين ثنايا متصفحي.
صادق ابراهيم صادق
استمتعت أيضا بمرورك، وشرف لي أن يمر مخرج مسرحي من هنا،
تحياتي لك أخي.
الأخت سعيدة ..
كنت أفضل أن يبقى الأسد كرسيا شاغرا ..لأنه لايتمثل إلا في إمام عادل بالحق كما أنزل ..
شكرا أختي على ردك اللطيف ..قصتك تقرؤها الأجيال ..
معروف محمد آل جلول
فهمت وجهة نظرك الآن أخي وهي جديرة بالاحترام، أشكر لك المتابعة.
بسم الله الرحمن الرحيم
إنك أرغمتني على المضي ، حيث كان شيطان الهامك يقودك إلى ما وراء الكلمات، حتى وجدتني أسبح في يم أسميته (شرخ في جدار العدل ) خارجة عن الطريقة المألوفة للقصة القصيرة، جاعلة طريقتك هي المثلى فهنيئا لك ومزيدا من العطاء... وشكرا على ملاحظاتك القيمة وهذا موقعي الخاص إن رغبت في الإطلاع عليه ووضع بصمة فيه ...
دمت مبدعة راقية.
موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
سعيد أمباركي www.ambarki.fr.nf
الـزهـراء الحزينة / المورقـة سعيـــدة
دعيني أولاً أرحب بقدومكِ الجميل إلى واحة الخير و أعبر لك عن سعادتي بوجودكِ بيننا أيتها الأخت الكريمة
رغم أنكِ تأخرتِ قليلا ... و لكن بعد تفاعلكِ هنا ستدركين روعة المكان و قيمته .
بالنسبة للنص فقد كان رائعا بالفعل في مختلف جوانبه و خصوصا استعمال الرمز الجميل الغير معقد و الذي يمكن لأي متلقي أن يسقطه على شخصيات الواقع ... ( استعمالك لشخصيات الحيوانات كان موفقا جدا و غاية في الدقة )
العنوان موحي و معبر و يضعنا من الوهلة الأولى في قلب الحدث .
أسلوبك في هذه القصة بالذات أدهشني فقد كان مميزا حقا .. و كأنني أول مرة أقرأ لكِ ...
قصة جميلة و تستحق الإشادة أيتها المبدعة .
أتمنى لكِ كل التوفيق و الإستمرارية سيدتي ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام
نص جميل ومعبر عن واقعنا
لك تحيه اعحاب على ما خطه قلمك
دمت بخير
أخي وصديقي هشام، صدقت لقد تأخرت عن هنا، فمجرد تواجدك في هذا المكان شرف كبير
لا أخفيك أنه سرني كثيرا تواجدي بين نخبة مميزة من الأدباء، وأشكر لك من هذا المنبر
رسالة الترحيب التي بعث بها. هذه القصة بالذات أحب ما كتبت إلى قلبي.
سيكون للحروف لقاءات متعددة هنا وإلى ذلك الحين أتمنى أن تكون بخير.
تحياتي لك.