فِلِسطين أوّلا ..أيها المسلمون..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أخي معروف
إنهم يشفقون على شعبهم الفسطيني أن يموت واقفا
ويريدون له الموت ذلا,, وقهرا,, وجوعا,, ومرضا,, وجهلا,,وتحت نعالهم الأميركية الصنع
حتى يتسنى لهم العيش متمتعين بملايينهم ,,وسلطتهم ,,وتسلطهم على الخلق بالإثم والعدوان
يريدون أن يصبحوا زعماء,,, حتى لو كان ذلك على مجموعة من الفئران{ حاشى الله الشعوب الحرة الأبية}
ماسة

أختي المحترمة فاطمة..
هو الوعي نطق بلسانك ..
هو اليقين بنصرة الحق..
هو رفض الكذب والبهتان الذي عاش على أنغامه المجتمع المخدوع في العملاء ..
العملاء الخونة الذين وجب فضحهم وكشفهم ..
ورجمهم كما الشياطين ..
وجب التخلص منهم ..
غزة الإسلام منتصرة رغم أنوف أمهاتهم ..
شاؤا أم أبوا..
بالغ تقديري..

أخي الكريم معروف..
كم يكفي من المآسي لكي نتفطن إلى ان الحكام خانوا أوطانهم..
كم يكفي من النكبات لكي نستيقظ على أوطان مهشمة على رؤسنا جميعا
بفعل من خانوا و ما أكثرهم..
الصبر الصبر..

و آت يوم النصر...
وعد من الله
لا محالة..

شاعرنا ؛ناقدنا ..المحترم عبد القادر الكبير..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
الحمد لله على سلامتكم ..
لعل المشروع الأمريكوـ صهيوني ..
نجح في فصل الرعية عن قياداتها ..
استعمار الجماجم المتحكمة ..وحثها على تبني العلمانية كنهج سير في الحياة ..
وتركت الشعوب تحلم بمنهج إسلامي مناهض وحيد للعلمانية ..
الصراع بين السلطات وكل المجتمع المدني ..
هي الحقيقة المُرّة التي دفعت الحكام إلى الضغط على إخواننا في غزة..
أستاذي الكريم ..
تحياتي الخالصة ..
بالغ تقديري..
اللهم انصر إخواننا في غزة..

الأخ الكريم معروف كيف لثلة أن تقود ملايين الأفراد و كيف تملكُ حق التعبير عن كل هؤلاء
أليست المشكلة الفعلية إذا ما أردنا إنصافا هي مشكلة الشعوب لا من يقودهم .
الشعوب قبلت هذه الأنظمة على مر السنوات و كل حركة تغيير لا تحمل معها مقومات راسخة لتنجح في أداء رسالتها .
سألنا مرة أستاذ التاريخ هل كان للعلامة عبد الحميد بن باديس دور فاعل في الثورة التحريرية الكبرى ؟؟
فسكت كل الطلاب حينها لإعتقادهم أن الإمام لم يحمل سلاحا يوما أو قاد مقاومة مسلحة ضد الإحتلال و لكنني أذكر وقتها أنني أجبته هو من صنع الرجال و أعد المجتمع و أخرجه من ظلمات الجهل و حارب الطرقية فهو بذلك قام بوضع معادلة النصر و ربما لولا وجود هذا الرجل و أمثاله لما تغلب الشعب على مخاوفه و لما كان هو الوقود الذي زود الثوار طيلة سبع سنوات و نصف من حرب ضروس لا تتعادل فيها موازين القوى .

ما يلزم الأمة حقا رجال من هذا النوع يعيدون صناعة الرجال و المجتمعات التي سوست أسنانها ثقافة الغرب فانحلت أخلاقيا فغدت لا تراعي أيسر صفات الرجل المسلم .

الأنظمة خائنة و الشعوب صامتة خانعة و بدون صحوة حقيقية سنظل نمارس الكتابة داخل توابيت مغلقة .

سيأتي النصر لا محالة و لكن كيف و متى ؟؟؟

أخي المحترم هشام ..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
بالغ تقديري لحضورك المميز هذه الأيام ..
كتبه الله لك في ميزان حسناتك ..
ياأخي هشام ..
الشعوب مقهورة ..
وأنت تعلم جيدا ماحدث..عندنا..
الأنظمة تعني أرمادة عملاء ..
هم من يتذللون للأنظمة ويقدمون لها الخدمات المجانية ..
تكاد العمالة لاتفارق بيتا أو تغفل عنه..
نحن مكبلون لاحول لنا ولاحيلة ..
والقصد هنا الأنظمة العميلة ..
حاشا لله بعضها ..
ولقاء الدوحة فصل في المسألة ..
وميز ..
خالص تحياتي أخي الحبيب..

و كما يقول المثل أستاذنا الكريم " رب ضارة نافعة "

نعم فسطيت اولا بعيدا عن كل غثائنا وعن كل برثننا

فلنعود الى صناعة مجد زلت اقدامه حينما تركنا امتنا تتهاوى في ايدي الغرب

نسأل الله الفرج

اخي معروف ...

قوة اسرائيل في ضعف العرب

واعدائنا من العرب هم اشد بطشا من اسرائيل (لان اسرائيل ولا اريد ان اقول دولة كي لاامنحها شرعية )


هي كيان مغتصب وان ولدنا ونعرف انها عدوة لنا
اما الخيانة هي في عقر دارنا وماكانت اسرائيل ستتجرأ لولا ركوع الخونة من حكامنا

الله يرحمك يا حبيب الكرام فأنت من لقنت اسرائيل درسا لن تنساه
بعد ان اطلقت عدد من الصواريخ عليهم

غزة لن ولم تركع ومبارك لشهدائها الجنة ومبارك لمجاهديها الفخر واملنا بهم بالنصر (فداهم امي وابي )
وللحكام الخزي والعار فدماء اطفال غزة لطخت تاريخهم بالدماء

جل الاحترام

أخانا وأستاذنا الجليل معروف حفظه الله ورعاه
استلهاما من مدرسة غزة الكبرى اليوم، يمكنني القول أنه - في تقديري- مازال هناك طريق طويل أمام أهل الصحوة الإسلامية يتعين عليهم السير فيه، طريق موسوم بالاستعداد للبذل والتضحية من ناحية، وتوثيق وتعميق الصلة الإيمانية الخاصة بالله تعالى من ناحية أخرى..
عندما يصبح شباب ورجال الصحوة الإسلامية في العالم مقاربين لمستوى شباب ورجال حماس في الثقة الكاملة بالله والاستعداد للتضحية إلى أبعد مدى، حينها - في تقديري- ستتغير المعادلة في جميع أوطاننا، لكن إن بقيت الدنيا مؤثرة هذا التأثير الكبير في تفكيرنا فسنراوح مكاننا ..
ولن يصبح أمر فضح العملاء النكرات إلا أحد الأدوار القادمة وقد لا يكون أخطرها .. بل سيوفق الله المؤمنين المجاهدين المصابرين المستعدين للتضحية إلى تحقيقه بكل سهولة واقتدار ..
قال عز من قائل سبحانه : ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين) (العنكبوت:69)
قد يقول قائل : إن أولئك الكرام في الخندق أمام العدو مباشرة ونحن لسنا كذلك .. وأقول: في تقديري لن نصل حتى نشعر بنفس شعورهم أننا في الخندق أمام العدو مباشرة.
وأنا لا أقول أنا بعض الخيار منا لم يبدأوا في سلوك هذا الطريق .. لا .. لقد بدأوا فعلا .. لكن عليهم أن يواصلوا حتى النهاية .. عودة إلى الله صادقة .. تربية على القرآن .. زيادة الجرعة الإيمانية في أعمال اليوم والليلة .. وجنبا إلى جنب سباق مع أهل الباطل في كل علوم الدنيا ..
اللهم يا ذا الجلال والعزة .. انصر إخواننا في غزة

أستاذي الكريم

نفذ المداد وأخرست الكلمات

ماذا تتوقعون ممن يضعون أيديهم بأيدي عدو غاشم غير الخزي له والعار إلى يوم الدين

حسبنا الله فيهم ونعم الوكيل

لكن

لكن

يبقى النصر صبر ساعة وما هو إلا قريب

فلنصطبر

تحية من القلب أيها الصادق الكريم

مقبولة

أخي معروف
وضعت يدك على الجرح
إنها حملة عالمية تقودها القوة الصهيو-أمريكية
و لا مخرج إلا بقوة مجابهة
و البداية بدأت مع :
المقاومة التي أصبحت نفسا في كل بيت
النخب التي علمت أن المصالحة مع الشعوب بداية النصر

و الدور هو تقليل الفجوة بين النخب الصادقة و الجماهير
أي
الحصان أمام العربة
لحظات اليوم فضحت الكثير و كشفت المزيد
و يوم الفرقان بات وشيكا

إن هؤلاء المُحَنَّكين..لايريدون للمقاومة أن تنتصر..
اعذروهم ..
هم يريدون لكم الخير..
يحبون لكم السلم والأمان..
لايريدون إسرائيل أن تزلزل أسقف منازلكم على رؤوسكم ..
والمقاومة دافع قوي لذلك..ستُشعل الأرض تحت الصهاينة نارا تلظّى ..يَحْرقهم لهيبها ..يُشَرِّدهم ..يتركون المكان لأهله الأصليين ..الفلسطينيين ....ومن غيْرُهم..لاأحد آخر..
واعذروهم ..
فهم يخافون نهاية أجلهم قبل البلوغ من العمَر عِتيّا..يغتنمون فرصة الحياة السعيدة..
واعذروهم ..
حينما لايعتبرون الكيان الصهيوني احتلالا..فمن ذا يدعم مراكزهم..غير الاحتلال؟؟..هؤلاء الصهاينة هم مجرّد ضحايا..نَجوامن محرقة هتلرالذي رأى فيهم الخطر الداهم على الأخضر واليابس..إبادة العالم ..واستعباد الفئة الخانعة..وإخضاع كل القيم الإنسانية ..إلى منطق العنف..ولْيَأكُل القوي ..من ضَعُفَ..
واعذروهم ..
فهذا الإسلام الذي تهبُّ له أيها المجتمع..إذا سوَّلَت لك نفسُك أن تتبنّاه منهجا في الحياة ..كما أُنْزِلَ..ستحاصر ..ويُمْنَعُ عنك الغذاء..وتموت جوعا..إنّها مُنَاهضةٌ لعَوْلَمةِ العِلْمانية..وأمريكا القوية ..بأياديها الطويلة التي برعت في تصنيعها ..تريد العولمة ..فَلِمَ المُعارضة..؟؟
واعذروهم ..
فإن تبنّيْتُم المنهج الإسلامي..فمَا مصيرُهم؟؟..
لقد تكشّفوا للعالم أنهم لايريدون مقاومة ..يريدون السلم على مقاس إسرائيل..ليعيشَ الجميع تحت الأجنحة..
واعذروا.. أيضا من يُدافِع عنهم ..
فَكشْفُ هؤلاء ـ في منظوره ـ فتنة ..تُحْدِثُ الشِّقاق بين المسلمين..وهو يريد فقط الجميع ..أن يكونوا عملاء ومسلمين..
لِتُواصل سلطة الخفاء ممارستها المعهودة ..وتواصل تنفيذ خطّتها..حتى تستمرَّ الفوضى الهدامة الخلاقة..
بعد مأساة غزة..
للعُملاء ومُناصريهم ..
أَزُفّهم بُشْرى ..
انتصار المقاومة الفلسطينية ..
وتحريرها لأراضيها المُقدّسة ..
اللهم ارفع راية الحقِّ في ..
فلسطين..

ال

سلام عليكم سيدي معروف..
أجل.. إنه خوف الوريد من المُدْية..
وخوف الطفل من ظل الشمعة.. ورهبة الجبان للأكثر جبنا أمام الأقوياء المؤمنين..
أتدري ما الذي ينتظره أمثال هؤلاء؟؟؟
ما الذي سنقدمه لغزة كبديل؟؟
إنها التعازي والورود ننثرها على مقابرهم الجماعية..
هي مواساة اللسان وانسحاب الجوارح عن ساحة القتال..
هؤلاء الصهاينة هم مجرّد ضحايا..نَجوامن محرقة هتلرالذي رأى فيهم الخطر الداهم على الأخضر واليابس..إبادة العالم ..واستعباد الفئة الخانعة..وإخضاع كل القيم الإنسانية ..إلى منطق العنف..ولْيَأكُل القوي ..من ضَعُفَ..
أجل.. وهل رأيت قويا (فعليا)يستعرض عضلات بأسه على الضعفاء؟؟ الضعفاء المنبوذون وحدهم هم من يستغلون أتفه المواقف والفرص للتشهير وإثبات وجودهم، لأنهم يشكون في إمكانية وجودهم..
من أغرب وأعجب المواقف التي أود إضافتها هي انسحاب رئيس من قمة عقدت فقط لأجل بلده../بعد كر وفر/
من يغامر بتقلد منصب مرموق في بلد كفلسطين.. لا بد له من تجمل كافة المسؤوليات، والتضحية بالنفس إن تحتم الأمر وتعقد..
المقاومة ستنتصر بإذن الله.. بكل أشكالها..
الذل والهوان لبائعي الأوطان..
العار والمهانة..
تحياتي..
شكرا